احتجاجًا على الإبادة في غزة..طلاب وأكاديميون في جامعة نيويورك يبدؤون إضراباً عن الطعام

بدأ طلاب وأكاديميون في مركز الدراسات العليا بجامعة مدينة نيويورك (CUNY) إضرابًا عن الطعام للمطالبة بوقف الجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين في قطاع غزة، والتي وصفوها بالإبادة الجماعية.
ونظم المشاركون وقفة احتجاجية في حديقة المركز، حيث رفعوا صورًا من غزة ولافتات تطالب إدارة الجامعة بسحب استثماراتها من الشركات التي تدعم الاحتلال الصهيوني والاستيطان الاستعماري. واعتبروا أن استمرار هذه الاستثمارات يمثل تواطؤًا في الجرائم المرتكبة ضد الشعب الفلسطيني.
وأكد المضربون عن الطعام من طلاب وأكاديميين أنهم سيواصلون تحركهم حتى تتم الاستجابة لمطالبهم، مشددين على أن التضامن مع فلسطين ليس خيارًا، بل واجب أخلاقي.
وفي الوقت نفسه، تتابع وسائل إعلام أمريكية بارزة، مثل نيويورك تايمز وواشنطن بوست، عن كثب هذه التحركات، مشيرةً إلى أن هذه الاحتجاجات تعكس تنامي الوعي السياسي بين الأجيال الشابة الداعمة للقضية الفلسطينية في الولايات المتحدة.
وتقول تقارير إعلامية إن مثل هذه المظاهرات داخل الجامعات بدأت تطرح تساؤلات بشأن سياسات الإدارة الأمريكية في الشرق الأوسط، وخاصة دعمها المستمر للاحتلال.
ويؤكد محللون أن هذه التحركات قد تتجاوز حدود الحرم الجامعي، لتتحول إلى حراك اجتماعي أوسع قد يكون له تأثير ملموس على الساحة السياسية الداخلية في الولايات المتحدة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا بشدة العدوان المتواصل الذي يشنه الاحتلال الصهيوني على قطاع غزة، مؤكدًا أن ما يحدث هناك هو "إبادة جماعية"، حيث يُقتل الأطفال والنساء الذين لا علاقة لهم بالحرب.
وجهت منصة جيل القرآن رسالة تهنئة إلى الأمة الإسلامية بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، متمنية القبول لكل حاج ومن قام بشعيرة الأضحية.
وجّه زعيم إمارة أفغانستان الإسلامية المولوي "أخوند زاده" رسالة بمناسبة عيد الأضحى المبارك، قدّم فيها تهانيه للشعب الأفغاني، داعياً إلى وقف العدوان الصهيوني المتواصل على قطاع غزة.
أجبر زعيم حزب الحرية اليميني المتطرف في هولندا "خيرت فيلدرز" على الانسحاب من الائتلاف الحاكم، في خطوة وصفها خبراء سياسيون بأنها محاولة يائسة لتعويض تراجع شعبية حزبه في استطلاعات الرأي.