باكستان: نقف إلى جانب إيران بكل الوسائل الممكنة
حث وزير الدفاع الباكستاني "خواجة آصف"، الدول الإسلامية على التوحد ومواجهة "إسرائيل" جماعياً، محذراً من أن عدم التحرك الآن سيؤدي إلى عواقب وخيمة.
دعا وزير الدفاع الباكستاني "خواجة آصف"، اليوم السبت، جميع الدول الإسلامية إلى التوحد لمواجهة "العدوان الإسرائيلي".
جاء ذلك خلال كلمة له في جلسة للجمعية الوطنية، حيث استنكر الهجوم الصهيوني الأخير على إيران الذي استهدف منشآت عسكرية وأسفر عن مقتل قادة عسكريين ومدنيين، قال فيها: "إيران دولة مجاورة لباكستان وتربطنا بها علاقات عمرها قرون. في وقت المحنة هذا، نقف مع إيران بكل الوسائل. سنحمي مصالح الإيرانيين. الإيرانيون إخواننا، ونشاركهم أحزانهم وآلامهم".
وحذر الوزير: "إسرائيل تستهدف اليمن وإيران وفلسطين، لذا فإن وحدة العالم الإسلامي أصبحت ضرورة حتمية، إذا بقينا صامتين ومنقسمين اليوم، فسيتم استهداف الجميع في النهاية".
وشدد على ضرورة "عقد اجتماع طارئ لمنظمة التعاون الإسلامي، وأن تتحد جميع الدول الإسلامية لمواجهة إسرائيل".
ولفت إلى أن "حتى الشعوب غير المسلمة في الغرب تخرج في احتجاجات ضد إسرائيل. ضمائرهم قد استيقظت على عكس العالم الإسلامي".
وأكد أن "باكستان حافظت على موقفها الثابت منذ اليوم الأول. لم نعترف بإسرائيل قط ولم نقيم أي علاقات معها".
وحث جميع الدول الإسلامية على "قطع العلاقات مع إسرائيل. أيدي إسرائيل ملطخة بدماء المسلمين، ويجب رفض مثل هذه الأيدي". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.