المجزرة مستمرة في غزة.. استشهاد 20 فلسطينيًا في غارات متفرقة
استشهد 20 فلسطينيًا في غارات متفرقة للاحتلال الصهيوني على مناطق متفرقة من قطاع غزة المحاصر.
واصلت قوات الاحتلال الصهيوني عدوانها المكثف على قطاع غزة دون توقف، حيث أسفرت ثلاث غارات جوية متفرقة نُفذت اليوم عن استشهاد ما لا يقل عن 20 فلسطينيًا، وإصابة العشرات بجروح متفاوتة.
واستهدفت الغارات مناطق متفرقة من القطاع، مركزة على الأحياء السكنية، ما أدى إلى وقوع عدد كبير من الضحايا، فيما لا يزال العديد من المدنيين تحت الأنقاض، وسط تحذيرات من تفاقم الوضع الإنساني.
وأفادت مصادر محلية أن أعنف الهجمات وقعت جنوب مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، حيث استهدفت طائرات الاحتلال منزلًا لعائلة "غرّاب"، ما أدى إلى استشهاد 11 شخصًا وإصابة عدد كبير من المدنيين.
وفي حي التفاح بمدينة غزة، قُصف محيط مدرسة دار الأرقم، حيث تم استهداف مدنيين بشكل مباشر، مما أسفر عن استشهاد 3 فلسطينيين وجرح آخرين.
كما استُهدف منزل في منطقة المخابرات شمال غرب مدينة غزة، ما أسفر عن استشهاد امرأة، وإصابة عدد من الأشخاص بجروح.
وفي مدينة دير البلح، تم استهداف منزل يعود لعائلة "أبو قليبة" وتدميره بالكامل، ما أدى إلى استشهاد 5 فلسطينيين.
ومنذ بدء العدوان الصهيوني على غزة في 7 أكتوبر 2023، ارتفع عدد الشهداء إلى 55,362، فيما بلغ عدد الجرحى 128,741، في واحدة من أكثر حملات الإبادة دموية في التاريخ الحديث. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.