الاحتلال الصهيوني يهاجم جنوب لبنان رغم اتفاق وقف إطلاق النار
واصل الكيان الصهيوني اعتداءاته على جنوب لبنان، مستهدفًا عدة مناطق حدودية رغم اتفاق وقف إطلاق النار الموقّع في 27 نوفمبر 2024.
وأفادت الوكالة الوطنية للإعلام اللبنانية (NNA)بأن قوات الاحتلال قصفت بلدة كفر كلا التابعة لمحافظة النبطية بقذائف الهاون، كما استهدفت بلدتي عديسة وطيبة بأربع قذائف مدفعية أخرى.
ولم ترد حتى الآن أي معلومات رسمية حول وقوع إصابات بشرية أو أضرار مادية نتيجة القصف.
من جهة أخرى، أفادت مصادر محلية بأن طائرات استطلاع صهيونية مسيّرة قامت بتحليق منخفض في سماء العاصمة بيروت، خصوصًا في منطقة الضاحية الجنوبية.
ويذكر أنه رغم اتفاق وقف إطلاق النار الذي ينصّ على انسحاب قوات الاحتلال من مناطق التماس، إلا أن الكيان الصهيوني لا يزال يحتفظ بتواجده العسكري في خمس نقاط حدودية داخل الأراضي اللبنانية، ويواصل خروقاته بشكل يومي تقريبًا.
ويأتي هذا التصعيد في وقت حساس تشهده المنطقة، وسط مخاوف من تدهور الأوضاع الأمنية على الحدود اللبنانية-الفلسطينية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.