غزة.. استشهاد 12 صحفيًا وإصابة 9 آخرين في شهر أيار/ مايو
أعلنت نقابة الصحفيين الفلسطينيين أن الاحتلال الصهيوني ارتكب 137 انتهاكًا بحق الصحفيين في غزة والضفة الغربية خلال شهر أيار/ مايو. وقد استُشهد 12 صحفيًا في غزة، وأُصيب 9 آخرون بجروح.
تم تسجيل 137 انتهاكًا ارتكبها الاحتلال الصهيوني ضد الصحفيين في غزة والضفة الغربية خلال شهر أيار/ مايو، وشملت هذه الانتهاكات القتل، والإصابة، والضرب، والاعتقال، والاحتجاز، والهجمات على مكاتب الصحافة، بحسب بيان نقابة الصحفيين الفلسطينيين.
ووفقًا للتقرير، استُشهد 12 صحفيًا في غزة، فيما أُصيب 9 صحفيين في غزة والضفة الغربية نتيجة إطلاق النار أو إصابتهم بشظايا.
وقد نزح نحو 250 صحفيًا من أماكن سكنهم بسبب المواجهات في غزة، ما أدى إلى فقدانهم لبيئة عملهم ومصدر رزقهم.
كما تم استهداف مبنى يضم مكاتب لأربع قنوات فضائية في غزة وتدميره بالكامل. أما في الضفة الغربية، فقد تعرض 14 صحفيًا للضرب على يد جيش الاحتلال أو عصابات المستوطنين، وتم احتجاز 64 صحفيًا بشكل مؤقت، بينما عانى 15 آخرون من صعوبة في التنفس جراء استنشاق الغاز المسيل للدموع.
وكان المكتب الإعلامي الحكومي في غزة قد أعلن في بيان سابق بتاريخ 6 حزيران/ يونيو أن عدد الصحفيين الذين استُشهدوا على يد قوات الاحتلال في غزة بلغ 226 شهيدًا. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.