مجلس التعاون الخليجي يؤكد بقاء مستويات الإشعاع ضمن الحدود الآمنة
أعلن مجلس التعاون لدول الخليج العربية أن مستويات الإشعاع في دول الخليج لا تزال ضمن الحدود الفنية الآمنة، وذلك بعد الهجمات الجوية التي شنتها الولايات المتحدة على منشآت نووية في إيران.
وأوضح مجلس التعاون لدول الخليج العربية (GCC) في بيان رسمي صدر اليومأن البيانات البيئية والإشعاعية الحالية تشير إلى أن الوضع مستقر، ولا يوجد ما يدعو للقلق في الوقت الراهن بالنسبة لسكان الدول الأعضاء.
وجاء في البيان:
"بعد الهجمات الأخيرة التي شنتها الولايات المتحدة على منشآت نووية في إيران، فإن المؤشرات البيئية والإشعاعية في جميع الدول الأعضاء لا تزال، من الناحية التقنية، ضمن الحدود الآمنة المسموح بها."
وأضاف البيان أن السلطات المختصة في دول الخليج تواصل اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة لحماية الصحة العامة، بما في ذلك المراقبة المستمرة لمستويات الإشعاع.
وكان الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب قد أعلن أن الولايات المتحدة نفذت هجمات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية في كل من فوردو، نطنز، وأصفهان، ما أثار مخاوف إقليمية ودولية من احتمال تسرب إشعاعي وتأثيرات بيئية مدمرة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذّر وزير الدفاع الفنزويلي فلاديمير بادرينو لوبيز من أن الولايات المتحدة ترفع منسوب التوتر في أمريكا اللاتينية والبحر الكاريبي عبر تعزيز وجودها العسكري، مؤكّدًا أن هدف واشنطن هو دفع المنطقة نحو صراع واسع ستكون عواقبه مدمّرة.
أعلنت منظمة إيهو إبرار الدولية للإغاثة انطلاق سلسلة من الأنشطة الإنسانية في إثيوبيا، تشمل مساعدات صحية وتنفيذ عمليات جراحية، وفي مقدمتها عمليات إزالة المياه البيضاء (الكتاراكت)، بهدف دعم الفقراء والمحتاجين وبث الأمل في نفوسهم.
تشهد فرنسا تصاعدًا في احتجاجات المزارعين رفضًا للقواعد التي تفرض إعدام كامل قطعان الأبقار عند تسجيل إصابة بمرض “الحمى العقدية الجلدية”، حيث انتقلت التحركات من قرية في إقليم أرييج إلى عدة مناطق جنوبية، متسببة في إغلاق طرق رئيسية واندلاع مواجهات محدودة مع الشرطة.
تواصلت الهجمات التي تنفذها قوات الدعم السريع في عدد من ولايات السودان، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى بين المدنيين، في وقت أجرت فيه المحكمة الجنائية الدولية تحركًا دبلوماسيًا جديدًا لبحث جرائم الحرب المحتملة في إقليم دارفور.