سوريا..اعتقال قائد القوات الجوية في نظام الأسد السابق بحلب

ألقت قيادة الأمن الداخلي في حلب القبض على اللواء السابق عماد نافوري، الذي شغل منصب رئيس أركان القوات الجوية في عهد نظام بشار الأسد البائد.
أعلنت قيادة الأمن الداخلي في مدينة حلب خلال بيان لها عن اعتقال اللواء المتقاعد عماد نافوري، الذي شغل منصب رئيس أركان القوات الجوية في نظام بشار الأسد المُنقلب عليه.
وأفادت المصادر المحلية بأن نافوري تم تعيينه في نيسان 2021 رئيسًا لأركان سلاح الجو التابع للنظام، وكان يقيم مؤخرًا في منطقة جرمانا بريف دمشق.
وتواصل الحكومة السورية منذ سنوات تنفيذ عمليات أمنية تستهدف عناصر وقيادات سابقة في النظام المتهمين بالتورط في جرائم جسيمة وانتهاكات واسعة بحق المدنيين خلال سنوات الحرب.
وأكدت السلطات الأمنية في وزارة الداخلية أنها تنفذ عمليات دقيقة استنادًا إلى معلومات استخباراتية موثوقة، تستهدف مطلوبين يختبئون في المناطق الريفية والحضرية.
وقد أسفرت هذه العمليات، بحسب البيان، عن اعتقال العديد من الأشخاص المطلوبين بتهم تتعلق بجرائم القتل والمجازر والتهريب وتمويل الميليشيات.
من جهتهم، يطالب المواطنون السوريون بتحقيق العدالة، ومحاسبة المسؤولين عن الجرائم المرتكبة خلال سنوات حكم نظام الأسد، مؤكدين ضرورة إنشاء محكمة خاصة للنظر في تلك الجرائم وضمان رد الحقوق إلى أصحابها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
نظّمت رئاسة حزب الهدى في ولاية مرسين مظاهرة حاشدة تنديدًا بجرائم الاحتلال الصهيوني في غزة، تبعتها وقفة تضامنية وبيان صحفي، للتعبير عن الغضب والاستياء تجاه صمت المجتمع الدولي والعالم الإسلامي.
حذّرت دائرة شؤون القدس التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية من المخططات الاستيطانية الجديدة التي تسعى سلطات الاحتلال لتنفيذها تحت مظلة ما يُعرف بمشروع "القدس الكبرى".
أكد الأستاذ "إسلام الغمري" خلال مقالة لوكالة إلكا للأنباء أن ما تشهده مصر اليوم ليس أزمة اقتصادية فقط، ولا اضطرابًا سياسيًا عابرًا، بل هو تراكم ممتد لأخطاء منهجية أنتجت حالة وطنية مشحونة، بلغ فيها الاحتقان حدودًا خطرة.
انضمّ شباب من حزب الهدى التركي إلى حملة رمزية بإلقاء زجاجات مملوءة بالبقوليات في البحر دعمًا لأهالي غزة، حيث نفّذوا المبادرة من شاطئ البحر الأبيض المتوسط في مدينة مرسين.