أوكرانيا وكندا توقعان اتفاقيات في مجالي الأمن والدفاع

أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عقب لقائه في كييف مع رئيس الوزراء الكندي مارك كارني عن توقيع اتفاقيات مع كندا في مجالات الأمن والدفاع والطاقة.
أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، اليوم، عن توقيع مجموعة من الاتفاقيات مع كندا في مجالات الأمن والدفاع والطاقة، وذلك عقب لقائه في كييف مع رئيس الوزراء الكندي مارك كارني.
وأوضح زيلينسكي أن المحادثات تناولت التعاون الدبلوماسي ومساهمة كندا في إعادة إعمار أوكرانيا، مشيراً إلى أن الاتفاقيات الموقعة تشمل مجالات الأمن والدفاع إضافة إلى مشاريع الطاقة.
وأكد الرئيس الأوكراني ترحيبه بانضمام كندا إلى برنامج الناتو المعروف باسم "قائمة الأولويات العاجلة لأوكرانيا" (PURL)، والذي يتضمن توريد الأسلحة والمعدات الأمريكية إلى كييف.
كما لفت إلى التوصل لاتفاق بشأن توجيه التمويلات الكندية نحو إنتاج الطائرات المسيّرة لتعزيز القدرات الدفاعية الأوكرانية.
وكان رئيس الوزراء الكندي مارك كارني قد أعلن، في وقت سابق من زيارته للمشاركة في احتفالات الذكرى الـ34 لاستقلال أوكرانيا، عن تخصيص مساعدات عسكرية بقيمة ملياري دولار كندي (نحو 1.46 مليار دولار أمريكي)، تشمل تزويد كييف بمسيّرات وآليات مدرعة ومواد عسكرية أخرى. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
دخل الاعتصام من أجل غزة أمام السفارة الأمريكية في أنقرة، الذي انطلق احتجاجاً على خطة الاحتلال الصهيوني لفرض السيطرة الكاملة على غزة، يومه الخامس، مؤكّدين مؤيدي القضية الفلسطينية استمرارهم في الاعتصام حتى تحقيق وقف دائم لإطلاق النار.
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي يوم الاثنين، ارتفاع عدد شهداء الصحفيين في قطاع غزة إلى 246 صحفيًا منذ بدء حرب الإبادة الجماعية، بعد استشهاد الصحفي "حسن دوحان"، الذي يعمل مع صحيفة "الحياة الجديدة"، إثر إصابته برصاص جيش الاحتلال داخل خيمته في منطقة المواصي بمدينة خان يونس جنوب القطاع.
استشهد الأسير الفلسطيني "مصعب عبد المنعم العيدة"، اليوم الاثنين، متأثراً بجروحه الخطيرة التي أصيب بها برصاص الاحتلال الصهيوني، الخميس الماضي، وسط مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.
أعلن مجلس وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في اجتماعه الطارئ الحادي والعشرين رفضه وإدانته القاطعتين لخطة الاحتلال لفرض السيطرة الكاملة على قطاع غزة وتهجير الشعب الفلسطيني تحت أي مسمى.