قافلة الأمل في وان تسلم عائدات البازار الخيري إلى الأسر اليتيمة والمحتاجة
قدّم وقف قافلة الأمل في وان التركية التي جُمعت من عائدات البازار الخيري الذي نظمه مؤخراً، إلى الأسر اليتيمة والمحتاجة في شكل مساعدات نقدية ومواد تموينية وملابس ومستلزمات منزلية ووقود للتدفئة.
ونظم الوقف سابقاً بازاراً خيرياً استمر عشرة أيام لصالح الأسر الفقيرة والأيتام، وشهد إقبالاً واسعاً من المتبرعين وأهل الخير، وأكد الوقف أن كامل الإيرادات التي تحققت من المعرض تم تحويلها مباشرة إلى العائلات المحتاجة.
وقال سكرتير الوقف "جونيد أدار" في تصريح له: "نظمنا هذا المعرض في الفترة من 5 إلى 15 أكتوبر لصالح الأسر اليتيمة والمحتاجة. قمنا ببيع المأكولات المنزلية والحلويات التي أعدّتها أخواتنا المتطوعات، إضافة إلى المنتجات اليدوية والمطرزات، وحوّلناها إلى دعم نقدي. بعض المساعدات سلمناها نقداً للأسر، وأخرى قدمناها على شكل احتياجات ضرورية مثل الوقود الشتوي، المدافئ، السجاد والملابس".
ووجّه "أدار" الشكر لجميع المتطوعين والداعمين من النساء والأمهات والتجار الذين أسهموا في إنجاح المعرض.
كما أشار إلى أن الوقف يستعد لمواصلة جهوده الإغاثية مع اقتراب فصل الشتاء، قائلاً: "الشتاء على الأبواب، وسنواصل توزيع الحطب، الفحم، والملابس الشتوية على المحتاجين. هذه المساعدات تحتاج إلى دعم دائم، لذا نوجه نداءنا مجدداً لأهل الخير: كلما زادت تبرعاتكم، استطعنا الوصول إلى مزيد من الأسر". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تشهد مصر منذ أسبوعين حملة اعتقالات واسعة طالت أكثر من 70 امرأة وفتاة تم اقتيادهن من منازلهن قسرًا، في ظل تزايد التقارير عن حالات اختفاء قسري تتركز بشكل خاص في محافظتي الشرقية والإسكندرية.
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف: "إن العلاقات بين روسيا وكوريا الشمالية شهدت تقدمًا ملحوظًا خلال الأشهر الثلاثة والنصف الماضية".
تستمر في الولايات المتحدة ثاني أطول فترة إغلاق حكومي في تاريخ البلاد، فيما يؤدي تعنت إدارة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" إلى تفاقم المخاطر التي تهدد ملايين العائلات الفقيرة في عموم البلاد.
يستعد وقف الديانة التركي لتنظيم قمة دولية كبرى في إسطنبول تحت عنوان "القمة الإنسانية الدولية من أجل غزة"، وذلك في يومي 11 و12 نوفمبر المقبلين، بهدف إيجاد حلول دائمة للأزمة الإنسانية في قطاع غزة.