استشهاد مسنة وفتى برصاص الاحتلال في رام الله وجنين
استشهدت مسنة وفتلا جراء عدوان الاحتلال الصهيوني على مدينتي رام الله وجنين بالضفة الغربية، حيث أفادت مصادر محلية بأن المسنة توفيت بعد تعرضها للضرب أثناء اقتحام منزلها، بينما قُتل الطفل بإطلاق النار عليه.
استهدفت اعتداءات الاحتلال في الضفة الغربية مجددًا المدنيين، حيث استشهدت مسنة فلسطينية في قرية المزرعة الغربية شمال غرب رام الله، بعد اقتحام منزلها من قبل قوات صهيونية صباح اليوم.
وأفادت مصادر محلية بأن هنية حنون (أم عماد) البالغة من العمر 70 عامًا، تعرضت للاعتداء أثناء اعتقال قوات الاحتلال لحفيدها، وتوفيت في مكان الحادث.
وفي الوقت نفسه، استشهد فتى فلسطيني يبلغ من العمر 17 عامًا في قرية يامون غرب جنين، بعد أن أطلق عليه جنود الاحتلال النار أربع مرات واحتجزوه وهو مصاب بشكل خطير دون السماح لطواقم الإسعاف بالتدخل، ما اعتبره شهود عيان "إعدامًا متعمدًا".
وتأتي هذه الحوادث ضمن حملة اقتحامات واغتيالات منهجية تشهدها جنين والمناطق المحيطة بها، في ظل تدمير الاحتلال للعديد من المنازل وتصعيده المستمر ضد الشباب الفلسطينيين، ما يزيد التوتر في المنطقة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
اقتحم مئات المستوطنين الصهاينة باحات المسجد الأقصى وأدّوا طقوسًا تلمودية تحت حماية قوات الاحتلال.
أطلقت قافلة الأمل نداءً عاجلاً لتقديم المساعدات الإنسانية للسودان، حيث بلغت الأزمة الإنسانية ذروتها نتيجة الحرب الأهلية المستمرة.
أفادت مصادر دبلوماسية أن الإدارة الأمريكية شاركت مشروع قرار لمجلس الأمن الدولي مع الأعضاء المختارين، ضمن إطار "خطة ترامب" للسلام في غزة، والذي يقترح إدارة مؤقتة لمدة عامين وإنشاء قوة دولية للحفاظ على الاستقرار.
أقدم الجندي في جيش الاحتلال ديميتري شابيرو (34 عاماً) على الانتحار بعد فترة قصيرة من عودته من المشاركة في المجازر التي ارتكبها الاحتلال في غزة.