مركز مكافحة التضليل الإعلامي ينفي ادعاءات "إرسال مجرمين أفغان وعراقيين وسوريين إلى تركيا"
نفى مركز مكافحة التضليل التابع لإدارة الاتصالات التركية صحة الادعاءات المتداولة في بعض وسائل الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي، والتي تزعم أن مجرمين أفغان وعراقيين وسوريين يُرسَلون من أوروبا إلى تركيا عبر الطائرات.
وأكد المركز في بيان نُشر على حسابه الرسمي أن هذه الادعاءات مضللة ولا أساس لها من الصحة، مشدداً على أن تركيا لا تملك أي آلية تسمح بقبول مواطني دول ثالثة ممن يُرسلون من بلدان أخرى.
وجاء في البيان: "لا يوجد أي إجراء يسمح لتركيا بقبول مواطني دول ثالثة القادمين من دول أخرى. ولا يمكن إعادة أي أجانب إلى تركيا ممن لديهم سجل جنائي أو لا يملكون حق الإقامة القانوني. تركيا لا تُنفّذ إلا الإجراءات المتعلقة بمواطنيها، وفي إطار القانون الدولي وبعد استكمال عمليات المراجعة والاعتراض اللازمة على المستوى الفردي. وبالتالي، لا يمكن إرسال مواطني الدول الثالثة إلى تركيا، سواء بشكل فردي أو جماعي".
وأضاف البيان أن الجهات المختصة تقدمت بشكوى رسمية إلى النيابة العامة استناداً إلى المادة 217A من قانون العقوبات التركي رقم 5237، بتهمة "نشر معلومات مضللة للرأي العام" بحق مروّجي الادعاءات.
وختم المركز بيانه بالتأكيد على أهمية اعتماد المواطنين على التصريحات الصادرة عن الجهات الرسمية، وعدم الالتفات إلى الأخبار مجهولة المصدر أو المضللة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وقّع الرئيسان الفرنسي "ماكرون" والأوكراني "زيلينسكي" إعلان نوايا يحدد خطة كييف لشراء أسلحة فرنسية، من بينها ما يصل إلى 100 مقاتلة من طراز "رافال".
ما تزال عشرات الآلاف من الحاويات التي يُفترض أن تخفف بشكل كبير من معاناة السكان عالقة عند الحدود المصرية دون السماح بدخولها، في ظل الأمطار الغزيرة التي شهدتها غزة في الأيام الأخيرة وما خلّفته من معاناة مؤلمة.
ظهرت أدلة جديدة تعزّز الاتهامات الموجّهة لعناصر من مشاة البحرية الأمريكية بقتل مدنيين، بينهم أطفال، خلال ما عرف بـ "مجزرة حديثة" التي وقعت عام 2005 وأودت بحياة 24 عراقياً.
افتتحت شركة Blue Bird الصهيونية، المتخصصة في الصناعات الدفاعية، منشأة جديدة في المغرب لإنتاج طائرات مسيّرة انتحارية من طراز "Spike"، لتصبح أول مركز إنتاج لهذا النوع من المسيرات خارج الأراضي المحتلة.