ممثلو الدول الـ 15 الأعضاء في مجلس الأمن يزورون سوريا الأسبوع المقبل
يزور ممثلو الدول الخمس عشرة الأعضاء في مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة سوريا ولبنان، الأسبوع المقبل.
نقلت وكالة "فرانس برس" عن البعثة السلوفينية في مجلس الأمن، التي سترأس المجلس في كانون الأول/ ديسمبر المقبل قولها: "إن الزيارة ستبدأ في الرابع من الشهر المقبل، حيث يتوجه سفراء الدول الـ 15 الأعضاء في مجلس الأمن إلى دمشق، وسيلتقون الرئيس السوري أحمد الشرع ومسؤولين آخرين في الحكومة السورية".
وأشارت البعثة إلى أن وفد المجلس سيتوجه في اليوم التالي إلى العاصمة اللبنانية بيروت، على أن يزور في الـ 6 من كانون الأول/ ديسمبر قوات “اليونيفيل” (قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان) ، والتي من المقرر إنهاء مهمتها بحلول نهاية عام 2027، بعد عقود من التمركز على الحدود بين لبنان والكيان المحتل منذ عام 1978.
وفي السادس من الشهر الجاري، أصدر مجلس الأمن قراراً بشطب اسم الرئيس أحمد الشرع ووزير الداخلية أنس خطاب من قوائم الجزاءات المفروضة سابقاً، مثمناً الدور الإيجابي والفاعل للحكومة السورية وجهودها المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار الإقليمي، وتهيئة المناخ لإعادة الإعمار والتنمية المستدامة بما يخدم الشعب السوري.
ورحبت سوريا بالقرار مشيرة إلى أنه أول قرار للمجلس بعد سقوط النظام البائد، ويعكس وحدة الموقف الدولي تجاه دعم استقرار سوريا ووحدة أراضيها وسيادتها واستقلالها السياسي، مؤكدة التزامها الكامل بالعمل المشترك مع المجتمع الدولي لتحقيق تطلعات الشعب السوري في السلام والتنمية وإعادة الإعمار وبناء سوريا الجديدة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وأكد الرئيس الكولومبي "غوستافو بيترو" في تصريح له أن ضغوط إدارة الرئيس الأميركي "ترامب" على فنزويلا لم تكن تتعلق بمكافحة تهريب المخدرات أو دعم الديمقراطية، وإنما بالسعي للوصول إلى نفط البلاد.
قُتل خمسة أشخاص، وأصيب تسعة آخرون، بانفجار داخل مستودع صواريخ وذخيرة في بلدة كفر تخاريم بريف إدلب.
أكد السيناتور الأميركي "بيرني ساندرز" في تصريح له ضرورة وقف بلاده المساعدات العسكرية المقدمة للاحتلال الصهيوني.