انقلاب حافلة خدمة في إسنيورت بإسطنبول يخلّف 4 قتلى و7 جرحى
أسفر حادث انقلاب حافلة خدمة صغيرة في منطقة إسنيورت بمدينة إسطنبول عن مقتل أربعة أشخاص وإصابة سبعة آخرين، بينهم ثلاثة في حالة خطيرة، وذلك نتيجة فقدان السائق السيطرة على المركبة بسبب الأمطار.
شهدت منطقة إسنيورت في مدينة إسطنبول حادثًا مروريًا مأساويًا، بعدما انقلبت حافلة خدمة صغيرة كانت تسير على شارع ناظم حكمت في حي يشيلكنت، ما أدى إلى سقوط عدد من الضحايا.
وبحسب المعلومات الأولية، فقدت الحافلة السيطرة أثناء سيرها، لتنحرف عن الطريق وتنقلب في أرضٍ خالية مجاورة للطريق، وسط أجواء ماطرة. وعلى الفور، تم إبلاغ فرق الطوارئ، حيث هرعت إلى مكان الحادث أعداد كبيرة من فرق الإطفاء والشرطة والإسعاف.
وجرى نقل المصابين بواسطة سيارات الإسعاف إلى مستشفيات قريبة لتلقي العلاج، فيما باشرت الجهات الأمنية التحقيق في ملابسات الحادث.
وفي بيان صادر عن ولاية إسطنبول، أُعلن أن الحادث أسفر، وفق التقديرات الأولية، عن وفاة أربعة أشخاص، وإصابة سبعة آخرين، ثلاثة منهم حالتهم خطيرة، مشيرةً إلى أن الأمطار كانت السبب الرئيسي في انزلاق الحافلة وانقلابها.
ولا تزال التحقيقات مستمرة لتحديد الأسباب الدقيقة للحادث واتخاذ الإجراءات اللازمة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
لقي 9 أشخاص مصرعهم وأصيب 9 آخرون في حادث انقلاب حافلة ركاب في مقاطعة لاو كاي شمالي فيتنام، بعد أن فقد السائق السيطرة عليها على طريق جبلي، فيما باشرت السلطات التحقيق في ملابسات الحادث.
قُتل 15 شخصًا وأُصيب 19 آخرون في حادث مأساوي بعد سقوط حافلة ركاب من ارتفاع نحو 75 مترًا في منحدر على الطريق السريع العابر للأمريكتين في غواتيمالا، وسط ظروف جوية صعبة.
صرّح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين أن القيادة الأوكرانية لا تُبدي استعجالًا لإنهاء الحرب عبر الطرق السلمية، مؤكدًا أن موسكو قادرة على استكمال أهداف عمليتها العسكرية باستخدام القوة، في وقت تشهد فيه الجبهات تصعيدًا ميدانيًا متواصلًا.
حذّر الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته من أن سعي الاتحاد الأوروبي إلى بناء مسار أمني مستقل قد يضر به، مؤكدًا أن الناتو يتفوّق اقتصاديًا وعسكريًا، وأن المطلوب من الدول الأوروبية هو زيادة إنفاقها الدفاعي وتحمل مسؤوليات أكبر داخل الحلف.