عصابات يهودية تغلق طريقًا في القدس وتمنع مرور الفلسطينيين
أغلقت مجموعات من المستوطنين اليهود، اليوم، الطريق الوحيد الذي يربط بين تجمع خلة الصدرة وبلدة مخماس في القدس المحتلة، ما أدى إلى منع الفلسطينيين من التنقل عبره.
وأفادت مصادر محلية بأن المستوطنين عمدوا إلى إغلاق الطريق بالكامل عبر وضع الأتربة والحجارة، في خطوة تهدف إلى عرقلة حركة السكان الفلسطينيين ومنعهم من الوصول إلى مناطقهم.
وأشارت المصادر إلى أن إغلاق الطريق يأتي في إطار سياسة تضييق متواصلة ومتزايدة تستهدف سكان المنطقة، وتهدف إلى دفع العائلات الفلسطينية إلى مغادرة منازلها قسرًا.
وأكد أهالي المنطقة أن هذا الإجراء أدى إلى شلّ الحياة اليومية، وصعّب الوصول إلى الاحتياجات الأساسية، بما في ذلك أماكن العمل والخدمات الضرورية.
وبحسب معطيات هيئة مقاومة الجدار والاستيطان"، فقد نفذ الاحتلال الصهيوني وعصابات المستوطنين خلال شهر تشرين الثاني فقط 2144 اعتداءً.
وأعرف التقرير أن 1523 من هذه الاعتداءات نفذتها قوات الاحتلال، فيما ارتكب المستوطنون 621 اعتداءً.
وسُجلت أعلى نسب الاعتداءات في محافظات رام الله والبيرة (360 اعتداءً)، تلتها الخليل (348)، ثم بيت لحم (342)، ونابلس (334). (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
يعتبر ما يسمى رئيس وزراء كيان الاحتلال، بنيامين نتنياهو، أن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة تشكّل تهديدًا لمستقبله السياسي أكثر من كونها قضية أمنية، وهو ما يُتداول علنًا في أوساط الرأي العام داخل الكيان.
قال المتحدث باسم الكرملين "دميتري بيسكوف" إن وقف القتال في أوكرانيا يتطلب انسحاب القوات الأوكرانية من إقليم دونباس، مؤكدًا أن روسيا تسعى إلى إنهاء المواجهات بعد تحقيق أهدافها.
شهدت الهند خلال عام 2025 تصاعدًا غير مسبوق في مظاهر الإسلاموفوبيا، حيث تحولت خطابات الكراهية والعقاب الجماعي القائم على العنف والتمييز المؤسسي إلى ممارسات اعتيادية، في وقت واصل فيه المسلمون صمودهم ومقاومتهم رغم الضغوط المتزايدة.
أعاد فلول نظام البعث المخلوع في سوريا تداول شعار "الأسد أو نحرق البلد" الذي يرمز إلى الحرب الأهلية والدمار، في خطوة يرى فيها السوريون تهديدًا متعمدًا وإنكارًا لجرائم الماضي.