مسيرات بالبحرين رفضا لتطبيع العلاقات مع الكيان الصهيوني
تظاهر حشود البحرينيين، احتجاجًا على إعلان البحرين ونظام الاحتلال تطبيع العلاقات بينهما رسميا، بما في ذلك تبادل فتح السفارات.
ورغم المنع الشامل على التظاهرات، وانتشار عدد من القوات الأمنية، خرجت مسيرات حاشدة في أماكن متفرقة من البحرين، شملت العاصمة المنامة، وقرية أبوصيبع، الشاخورة، السنابس، صدد، وكرانة.
وفي المنامة، نظم المواطنون مسيرة غاضبة، عبر شوارع العاصمة البحرينية، كما خرجت تظاهرة مماثلة في أبو صيبع حمل المشاركون فيها أعلام فلسطين ولافتات تندد بالتطبيع كما أحرقوا علم نظام الاحتلال.
وواصل البحرينيون التغريد تحت وسم "بحرينيون ضد التطبيع" على موقع التواصل الاجتماعي تويتر، ردا على إعلان السلطات التوصل إلى اتفاق على إقامة علاقات دبلوماسية كاملة مع "تل أبيب" برعاية واشنطن.
وعبر الوسم، كتب مجيد ميلاد عضو الأمانة العامة بجمعية الوفاق البحرينية المعارضة، أن "من الأوهام أن يدخل الشعب البحريني نفق التطبيع، فالشعب المصري حتى اللحظة رأسه مرفوع ضد التطبيع"، حسب تعبيره.
وشدد ميلاد على أن "إسرائيل كيان غاصب مهما حاول عقد صفقات تحت عنوان مزيف". وتعد جمعية الوفاق أكبر حركة معارضة في البحرين، لكن السلطات حلتها عام 2018.
ونشرت الناشطة الحقوقية مريم الخواجة سلسلة تغريدات بالإنجليزية والعربية، عبر الوسم ذاته، قالت في إحداها "أهل البحرين لا يتمتعون بالحرية، وليس لهم رأي فيما يفعله النظام أو يقرره، محليا أو دوليا".(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت وكالة الأنباء السورية إصابة 33 شخصًا بجروح، جراء انفجار وقع أثناء حفل زفاف في بلدة عابدين بريف درعا الغربي.
أعلنت السلطات السورية عن استهداف آلية تابعة لقوات الأمن الداخلي بطائرة مسيّرة مفخخة في ريف السويداء، واعتبرت الهجوم خرقاً واضحاً لاتفاق وقف إطلاق النار، متوعدةً بالرد الحازم على المجموعات المسلحة المسؤولة.
كشف تحليل معمّق نشرته صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية عن مخاطر جسيمة تتهدد مدينة إسطنبول، محذّرًا من أن نشاطًا مقلقًا يحدث في أعماق بحر مرمرة قد ينذر بزلزال مدمر.
أعادت صور جديدة لرجال سياسة وأعمال بارزين مع جيفري إبستين فتح ملف الاستغلال الجنسي والاتجار بالقاصرات، وأثارت مجدداً الجدل حول شبكة علاقات غامضة حمت المتورطين لسنوات، بما في ذلك اتهامات غير مؤكدة عن صلات استخباراتية واستغلال هذه الجرائم لأغراض ابتزاز ونفوذ.