رسمياً.. البرازيل تعلن تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرباً لمنتخبها الوطني.
الاتحاد البرازيلي يعيّن كارلو أنشيلوتي مدربًا للمنتخب حتى مونديال 2026، في خطوة تهدف لإعادة السيليساو إلى قمة الكرة العالمية.
أعلن الاتحاد البرازيلي لكرة القدم، يوم الإثنين، تعيين الإيطالي كارلو أنشيلوتي مديرًا فنيًا للمنتخب البرازيلي حتى نهائيات كأس العالم 2026، في خطوة وُصفت بأنها مزيج بين الاستراتيجية والطموح الكبير لإعادة أمجاد "السيليساو".
أنشيلوتي، الذي سيُنهي مشواره مع ريال مدريد بنهاية الموسم الجاري، سيقود المنتخب البرازيلي خلال المرحلة القادمة، بدءًا من مواجهتي تصفيات كأس العالم أمام الإكوادور وباراغواي في الشهر المقبل.
ويأتي هذا التعيين في وقت تمر فيه البرازيل بمرحلة صعبة على مستوى النتائج، خاصة بعد الخسارة الثقيلة 1-4 أمام الأرجنتين في مارس الماضي، والتي أدت إلى إقالة المدرب دوريفال جونيور، وترك المنتخب في المركز الرابع في جدول تصفيات أمريكا الجنوبية.
رئيس الاتحاد البرازيلي إدنالدو رودريغيس علّق على التعيين بالقول: "التعاقد مع أنجح مدرب في العالم هو رسالة واضحة بأننا نهدف للعودة إلى قمة كرة القدم العالمية".
من جهته، يودّع أنشيلوتي ريال مدريد كأحد أنجح المدربين في تاريخه، حيث توّج بـ15 لقبًا خلال فترتيه مع النادي، من بينها ثنائية الدوري الإسباني ودوري أبطال أوروبا الموسم الماضي. ومن المنتظر أن يتولى الشاب تشابي ألونسو، مدرب باير ليفركوزن الحالي، خلافة أنشيلوتي في قيادة "الميرينغي". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
تستقطب تركيا نحو 350 ألف طالب من أكثر من 200 دولة، لتصبح من أبرز وجهات التعليم العالي عالمياً، ومع تخرج هؤلاء الطلاب وعودتهم إلى بلدانهم، يتحولون إلى سفراء لتركيا، يبنون جسوراً دبلوماسية وتجارية وثقافية واجتماعية.
أصدرت مجلة (كلمة وقلم) وهي مجلة شبابية شهرية تُعنى بالعلم والثقافة، عددها لشهر ديسمبر متضمّنة ملفًّا خاصًا بعنوان( ما وراء الأصوات) تناولت فيه ماهية الفن الموسيقي من منظورٍ معرفي وروحي.
بدأت في العاصمة القطرية الدوحة أعمال منتدى الدوحة 2025 بنسخته الثالثة والعشرين تحت شعار "العدل في العمل: من الوعود إلى التقدم".
شهدت مدينة المخا الساحلية يوم مناسبة اجتماعية غير مسبوقة، إذ تم تنظيم حفل زفاف جماعي شارك فيه 500 عريس وعروس، وسط أجواء احتفالية مليئة بالبهجة والسرور، ما جعل الحدث الأكبر من نوعه على مستوى المنطقة.