الأسرة السورية التي لجأت إلى تركيا بالفرار من الحرب في سوريا، تواصل في الكفاح من أجل البقاء على الحياة في محافظة باطمان شرق تركيا.
الأسرة السورية التي تتكون من 11 فردا، لجأت إلى محافظة باتمان شرق تركيا، بعد الهروب من الحرب الأهلية السورية. تعاني أسرة "المحروق" من الفقر والجوع، وتنتظر المساعدة والدعم من السلطات والمحسنين.
تعبر الأم لتسعة أطفال، كوثر المحروق، عن المعاناة التي تتعرض لها الأسرة التي لجأت إلى محافظة باطمان شرق تركيا منذ 7 سنوات. قائلة: "ليس لدينا شيئ بسبب عدم الإمكانية."
وأضافت الأم كوثر المحروق أن الأب أبو محمد لا يعمل غالبا بسبب عدم وجوده العمل، ولا يمكن تلبية الاحتياجات لأسرة تتكون من 11 فردا.
وذكرت أن أحد من أطفالها أصبح مخبول الرجل وحرق وجهه جراء الغارات الجوية التي شنتها قوات النظام على حلب السورية.
وتابعت: "ليس لدينا شيئ بسبب عدم الإمكانية. لا توجد وسائد لنجلس عليها و لا فراش لننام عليها، فضلاً عن عدم السجاد للبسط ولا الملابس لنرتدي. ولا يوجد شيئ من الطعام في المطبغ، ولا ثلاجة. ننتظر الدعم من السلطات والمحسنين."(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
بدأ المواطنون الأتراك بالتصويت في الانتخابات المحلية لاختيار رؤساء البلديات في انتخابات تشهد منافسة كبيرة بين الأحزاب المشاركة في الانتخابات.
قام رئيس حزب الهدى في أنطاليا "محمد شريف دورماز"، ومرشح حزب الهدى لرئاسة بلدية أنطاليا الكبرى "عبد الباقي أوزديمير" والوفد المرافق لهما بزيارة المتضررين في المناطق التي ضربتها الفيضانات.
افتتحت قافلة الأمل في إسطنبول، سوقًا شعبيًا خيريًا في ساحة العمرانية لتوفير بعض الأمل، في مواجهة المجازر التي يتعرض لها المسلمون في غزة.
تبرعت نساء أعضاء ومتطوعات في حزب الهدى فرع إسطنبول، بمجوهراتهن من أجل غزة.