أكد أحمد أبو الغيط دعم الجامعة العربية للموقف المصري والأردني الرافض لتهجير الفلسطينيين، مشددًا على صمود الشعب الفلسطيني ورفض أي مخططات لتصفية القضية.
أكد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، دعم الجامعة الثابت للموقف المصري والأردني الرافض للأفكار المطروحة بشأن تهجير الفلسطينيين.
وفي تصريح له خلال افتتاح المنتدى الاقتصادي العربي الإيطالي في روما، شدد أبو الغيط على أن "الموقف العربي لا يقبل المساومة فيما يتعلق بتهجير الفلسطينيين سواء من غزة أو الضفة الغربية". وأوضح أن الاصطفاف العربي خلف مصر والأردن في هذا الملف واضح وصريح، مشيرًا إلى رفض أي أطروحات قديمة أو متجددة تسعى لنقل الفلسطينيين من أرضهم، واصفًا هذه الأفكار بأنها غير قابلة للنقاش.
وأشار الأمين العام إلى صمود الشعب الفلسطيني على أرضه ودعم الدول العربية لرفض التهجير، معتبرًا أن ذلك سيُفشل كل المخططات الرامية لتصفية القضية الفلسطينية.
يأتي هذا في ظل موقف مصر والأردن الرافض لأي محاولات تهجير للفلسطينيين منذ بداية العدوان الإسرائيلي على غزة، حيث تعتبر القاهرة وعمان هذه التحركات تهديدًا لأمنهما القومي.
وكان الرئيس الأمريكي السابق، دونالد ترامب، قد أشار إلى حديثه مع العاهل الأردني، الملك عبد الله الثاني، حول إمكانية نقل سكان غزة إلى دول مجاورة وبناء مساكن لهم، مشيرًا إلى أنه كان يخطط لمناقشة الأمر مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، لكن ذلك لم يحدث. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال المتحدث باسم حزب الهدى "يونس أمير أوغلو"، الذي شارك تقييم أجندة حزبه مع الرأي العام: "يجب كشف المسؤولين عن هذه الكارثة الكبرى التي وقعت في بولو، بغض النظر عن مناصبهم أو رتبهم".
أكد رئيس حزب الهدى في محافظة باتمان "داوود شاهين" أنه يجب قبول اللغة الكردية كلغة رسمية في تركيا.
قال رئيس "هزكورد"، المحامي "صبحي أوزغين"، خلال كلمته في ندوة "أختار لغتي الأم" التي نظمتها حزب الهدى: "هناك حق في اختيار دروس اللغة الكردية. لنحافظ على هذا الحق ونعززه كي تصبح الكردية لغة التعليم واللغة الأم في تركيا مستقبلاً."
دعا النائب في حزب الهدى "سيركان رامانلي"، خلال حديثه في الندوة التي نظمها حزبه، العائلات إلى اختيار دروس اللغة الأم الاختيارية لأطفالهم، ولا سيما اللغة الكردية.