المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية يدين مخططات الاحتلال التوسعية في غزة

أدان المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي "عمر تشيليك" مخططات الاحتلال التوسعية في غزة، مؤكداً أنها تمثل جزءًا من سلسلة الجرائم التي ترقى إلى الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.
ندد المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية التركي "عمر تشيليك" بخطط الاحتلال الصهيوني الرامية إلى توسيع مشروع "E1" الاستيطاني، والذي يفصل القدس الشرقية عن الضفة الغربية، مؤكداً أن هذه الخطط تمثل جزءًا من سلسلة الجرائم التي ترقى إلى الإبادة الجماعية بحق الشعب الفلسطيني.
وفي تصريح له عبر حسابه على مواقع التواصل الاجتماعي، أشار تشيليك إلى أن "مشروع الاحتلال الذي يهدف إلى بناء مستوطنات تفصل الضفة الغربية عن القدس الشرقية، هو امتداد لأعمال الإبادة الجماعية الملعونة"، مضيفاً أن الاحتلال الإسرائيلي يستمر في استهداف وحدة أراضي الدولة الفلسطينية، في وقت تتوالى فيه قرارات الاعتراف الدولي بها.
وقال تشيليك: "في مرحلة تتسارع فيها خطوات الاعتراف بالدولة الفلسطينية من قبل دول العالم، يواصل الاحتلال الإسرائيلي اعتداءه على الجبهة الإنسانية، ويقوّض جهود تحقيق دولة فلسطينية مستقلة ذات سيادة على أساس حدود عام 1967، وعاصمتها القدس الشرقية".
وشدّد على استمرار بلاده في دعم نضال الشعب الفلسطيني من أجل إقامة دولته المستقلة ذات السيادة الكاملة والوحدة الجغرافية، مؤكدًا أن تركيا ستواصل وقوفها إلى جانب الحق الفلسطيني في كافة المحافل الدولية. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
في مقابلة مع "CNN"، انتقد الأمير السعودي الفيصل بشدة سياسات رئيس الوزراء الإسرائيلي تجاه غزة، واعتبر محاصرة المدنيين وطرد الفلسطينيين محاولة لتبرير الإبادة الجماعية والتطهير العرقي.
أكد المقر العام لحزب الهدى، في تقييمه للأجندة السياسية، أن عبارة "يكون الرأس مكشوفًا" الواردة في لائحة الملبس والمظهر المعمول بها منذ عام 2012 تمثل تجسيدًا لعقلية قمعية، مشددًا على ضرورة إعادة النظر في هذه اللائحة.
وجّه رئيس دائرة الاتصال في الرئاسة التركية "برهان الدين دوران"، إلى جانب عدد من مسؤولي حزب العدالة والتنمية، انتقادات لرئيس حزب الشعب الجمهوري "أوزغور أوزال"، الذي فُتح بحقه تحقيق بتهمة إهانة الرئيس.