رئيس حزب الهدى صاغلام يواصل اتصالاته في أربيل

أجرى رئيس حزب الهدى إسحاق صاغلام ، الذي قام بزيارة أربيل لبعض اتصالات ، زيارة للرئيس المؤسس لحزب الإسلام العرافي ورئيس الجمهورية العراق السابق الأستاذ الدكتور محسن عبد الحميد.
يواصل رئيس حزب الهدى ، إسحاق صاغلام ، باتصالاته في أربيل (هولير) عاصمة إقليم كردستان.
في إطار ذلك ، زار رئيس حزب الهدى إسحاق صاغلام ، أجرى زيارة لرئيس المؤسس لحزب الإسلام العرافي ورئيس الجمهورية العراق السابق الأستاذ الدكتور محسن عبد الحميد.
وأعرب الأستاذ الدكتور محسن عبد الحميد ، عن ارتياحه لزيارة الرئيس صاغلام والوفد معه ، متمنيا النجاح في أعمال حزب الهدى.
وبدوره ، قدم رئيس حزب الهدى صاغلام ، معلومات للأستاذ الدكتور محسن عبد الحميد ، عن أعمال الحزب.
ونوقش في الزيارة ، وضع الشعب الكردي ، والمشاكل والقضايا التي تعاني منها الأمة الإسلامية ، وتأثير الإمبرياليين في الجغرافية الإسلامية.
وقال صاغلام إن هدفهم كحزب الهدى ، هو المساهمة في التعايش السلمي والأخوي لجميع الشعوب الكردية والتركية والعربية. مؤكدا أنهم يعملون من أجل ذلك ، ويمكن للأمة أن تنال السلام والاستقرار ، إلا من خلال تحقيق الوحدة بينهم.
خلال الزيارة في بيئة ودية ودافئة ، قدم الأستاذ الدكتور محسن عبد الحميد ، لرئيس حزب الهدى صاغلام ، مجموعة من مؤلفاته في مجالات مختفلفة.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
كشفت تقارير إعلامية أن مدير جهاز الاستخبارات الصهيونية الموساد "دافيد برنياع" طلب من الولايات المتحدة دعم جهود إسرائيل في إقناع دول أجنبية بقبول تهجير مئات الآلاف من سكان قطاع غزة.
أدانت عدد من هيئات العلماء والمؤسسات الإسلامية حول العالم بيانًا مشتركًا العدوان الصهيوني المتواصل على الأراضي السورية معتبرين أنه يمثل انتهاكًا صارخًا للسيادة السورية وتصعيدًا خطيرًا يهدد أمن المنطقة بأكملها.
دعت مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إلى فتح تحقيق شامل وشفاف ومستقل في القصف الذي شنه جيش الاحتلال على كنيسة العائلة المقدسة (دير اللاتين) شمالي غزة، والتي كانت تؤوي مئات النازحين الفلسطينيين.
تسببت هجمات الاحتلال الصهيوني وقصفه الممنهج على غزة بتدمير88% من القطاع وسقوط عشرات الآلاف من الشهداء.