وقف يد اليتيم الأوروبي تساعد ضحايا الزلزال في ألبانيا

وصل وقف يد اليتيم الأوروبي إلى ألبانيا بسبب زلزال يوم الثلاثاء ، و بدأ بتقديم المساعدة بعد إجراء تحقيق في المناطق التي وقع فيها الزلزال
إنتقلت وقف يد اليتيم الاوروبي إلى ألبانيا من أجل التفاف الجراح في زلزال بلغت قوته 6.3 درجة والذي وقع على بعد 15 كم من مدينة دوريس، قدمت المساعدة الشاملة مع حزم الطوارئ و البطانية بعد التحقيقات في المناطق التي وقع فيها الضرر.
بعد ان تم إيصال التيرعات التي أعطاها المتبرعين من تركيا و اوروبا، و أيضا تم إيصال التبرعات التي أجتمع سريعا و عاجلا إلى منكوبي الزلزال بألبانيا في 26 نوفمبر.
و قال حسين آتش ، نائب رئيس وقف يد اليتيم الأوروبي، و ذكر أنه جاء إلى منطقة الزلزال في ألبانيا بعد أعمال الإغاثة في أفريقيا: "حدث زلزال في ألبانيا في تيرانا و دوريس. بمجرد عودتنا من أفريقيا ، بدأنا العمل في ألبانيا. لقد قمنا الآن بتوزيع طرود الطعام والبطانيات على ضحايا الزلزال في منطقة دوريس. هناك 49 قتيلا وآلاف الجرحى. بالإضافة إلى ذلك ، تضررت أكثر من ألف مبنى."
و أضاف آتش: " الناس هناك مبهدل، بسبب كونها بلد بلقاني ، يكون الطقس باردًا ويأتي الشتاء. في هذه الأيام ، أزيلت الخيام من منطقة الزلزال. أخذوا الأشخاص الذين دمرت منازلهم وألحقت أضرارًا في الزلزال بالقاعات الرياضية والمدارس. نحن ، بوصفنا وقف يد اليتيم الأروبي ، التقينا و تواصلنا بمركز منسق الزلازل. لقد أحضرنا ووزعنا مساعداتنا على المنطقة التي يتم فيها جمع المساعدات حاليًا. بدأنا توزيع العبوات الغذائية والبطانيات.
و انهى قوله أنه: في المستقبل ، ستواصل الوقف في العمل على نقل المساعدات إلى دول البلقان ، ونشكر المحسنين لدعمهم.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أُفادت المصادر بأن هجومًا انتحاريًا استهدف أكاديمية عسكرية للتدريب في العاصمة الصومالية مقديشو، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
جدّد رئيس وزراء الاحتلال الصهيوني "نتنياهو" تأكيده على استمرار العدوان على قطاع غزة، مؤكدًا أن أهدافه لن تتغير، وذلك خلال لقائه مع الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب.
أفادت مصادر ملاحية غربية بأن سفينة شحن يونانية غرقت في البحر الأحمر إثر هجمات حوثية، وسط جهود انطلقت لإنقاذ أفراد طاقمها الذين قتل منهم 4 على الأقل بسبب الهجمات.
شهدت العاصمة الفرنسية باريس مظاهرة حاشدة شارك فيها آلاف المواطنين، احتجاجًا على العدوان الصهيوني المتواصل على غزة، وللتنديد بـصمت الحكومات الغربية تجاه ما وصفوه بـ"الإبادة الجماعية".