TESSEP تنظم فعالية داعمة لطوفان الأقصى
نظم وقف دعم الحجاب وتربية المرأة الفاضلة في شانلي أورفا فعالية داعمة لعملية طوفان الأقصى، حيث تم التأكيد على أن المرأة المسلمة يجب أن تشارك بصنع التاريخ بالأدوار التي تقوم بها.
نظمت جمعية دعم الحجاب وتعليم المرأة الفاضلة (TESSEP) ندوة في خيمة منصة المنظمات غير الحكومية التي افتتحت في ساحة ربيعة في شانلي أورفا.
وبدأ البرنامج بتلاوة عطرة لآيات من القرآن الكريم ثم عرض فيديو سينمائي.
كما ألقيت كلمات حول معنى اليوم، وأنشدت القصائد ضمن الفعاليات المنظمة.
"المرأة هي أم الحضارة الإنسانية وحجر الأساس فيها"
وفي كلمتها في البرنامج، قالت ممثلة (TESSEP) في شانلي أورفا، سونغول بيطار: "المرأة تعني المجتمع بأكمله ومركزه، المرأة هي أم الحضارة الإنسانية وحجر الأساس فيها، ولهذا السبب فإن كل فكرة وأيديولوجية قرأت هذه الحقيقة عبر التاريخ قد تركزت حول هذه المرأة وبحثت عن طرق للحصول عليها وإدارتها".

"نحن بحاجة إلى صنع التاريخ وتوجيهه، مثل أخواتنا المسلمات في القدس".
وقالت بيطار: "علينا أن نكون مثل نساء القدس اللاتي يكتبن التاريخ، وتفشلن مشاريع الاحتلال والغطرسة، فماذا فعلت نساء القدس؟ لقد صاغوا التاريخ من خلال إفشال كل المخططات الصهيونية وإسرائيل والولايات المتحدة، ودمروا كل تاريخهم ومخططاتهم، "نحن بحاجة إلى صنع التاريخ وتوجيهه، تمامًا مثل إخواننا وأخواتنا المسلمين في القدس".
واختتمت الفاعليات بالدعاء. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
لقي 16 شخصًا مصرعهم وأُصيب 20 آخرون إثر سقوط مركبة كانت تقل مجموعة من الشباب في منحدر بولاية أنتيوكيا شمال غرب كولومبيا.
أفرجت بيلاروسيا عن 123 سجينًا سياسيًا، بينهم الحائز على جائزة نوبل للسلام أليس بيايلاتسكي، بعد موافقة الولايات المتحدة على رفع عقوبات، في خطوة وُصفت بأنها بداية لتطبيع العلاقات بين الجانبين.
أكد المستشار الألماني فريدريش ميرتس أن النظام القديم القائم على حماية الولايات المتحدة لأوروبا قد انتهى، محذرًا من أن روسيا لن تتوقف عند أوكرانيا، وداعيًا إلى تعزيز القدرات الدفاعية الأوروبية وزيادة الاستثمار العسكري.
وصل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى ألمانيا لعقد لقاء مع فريق التفاوض الأميركي، يركز على ضمانات أمنية موثوقة تمنع تكرار تجربة مذكرة بودابست والغزو الروسي.