عدد الوفيات بسبب فيروس كورونا يتجاوز 90 ألفًا

تجاوز عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب وباء فيروس كورونا الجديد "كوفيد 19" ، الذي ظهر في ووهان الصينية وانتشر في جميع أنحاء العالم ، 90 ألفًا ، بينما ارتفع عدد المرضى المصابين بالفيروس إلى مليون 584 ألفًا.
بلغ عدد الأشخاص الذين لقوا حتفهم بسبب العالم 94 ألف 708 ، و عدد الحالات مليون 584 ألف 530.
في الولايات المتحدة ، حيث حدث أكبر عدد من الوفيات بسبب الفيروس ، في الساعات الأربع والعشرين الأخيرة ، توفي 890 شخصًا وارتفع عدد الوفيات إلى 14 ألف 808.
تليها إسبانيا بـ 152 ألف 446 حالة وإيطاليا بـ 139 ألف 422 حالة.
وأصاب الفيروس، أكثر من مليون و584 ألف شخص في العالم، توفي منهم ما يزيد عن 94 ألفًا، أغلبهم في إيطاليا، الصين، إسبانيا، إيران، فرنسا، الولايات المتحدة الأمريكية، بينما تعافى أكثر من 353 ألف شخص من مختلف دول العالم.
وأجبر الفيروس دولًا عديدة على إغلاق حدودها، تعليق رحلات الطيران، تعطيل الدراسة، فرض حظر تجول، إلغاء فعاليات عديدة وتعليق التجمعات العامة، بما فيها الصلوات الجماعية، والإفراج عن السجناء.
يشار إلى أن فيروس كورونا المستجد أو (كوفيد-19) ظهر فى أواخر ديسمبر 2019 فى مدينة "ووهان" الصينية فى سوق لبيع الحيوانات البرية، ثم انتشر بسرعة مع حركة انتقال كثيفة للمواطنين لتمضية عطلة رأس السنة القمرية فى يناير الماضي.
وأظهرت أحدث الإحصائيات أن المرض الذي أعلنته منظمة الصحة العالمية "جائحة"، بات منتشرا في جميع أنحاء في العالم.(İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
واصلت طائرات الاحتلال الصهيوني شنّ غارات جوية مكثفة على مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ ساعات الصباح الأولى، ما أسفر عن استشهاد 38 فلسطينيًا وإصابة العشرات.
حذّر مدير مجمع الشفاء الطبي في غزة الدكتور محمد أبو سلميّة من الوضع الكارثي الذي تمر به وحدات العناية المركزة لحديثي الولادة، في ظل استمرار الحصار وتدهور الأوضاع الصحية في القطاع.
أعلن وزير الخارجية الأمريكي "ماركو روبيو" دعم بلاده الكامل للعملية البرية الشاملة التي أطلقها جيش الاحتلال الصهيوني في قطاع غزة، في إطار تصعيده العسكري المستمر.
علق الأستاذ "إسلام الغمري" نائب رئيس مركز حريات للدراسات السياسية والإستراتيجية في مقال له على قمة الدوحة، مؤكداً أن الأمة اليوم تحتاج إلى قرارات شجاعة لا إلى البيانات المتكررة، وإلى مواقف جريئة تقف أمام التاريخ والأجيال القادمة، لا إلى عبارات منمقة تُنسى بعد أيام.