قوات المعارضة السورية تعلن دخولها عدة أحياء في مدينة حلب
أعلنت فصائل المعارضة السورية سيطرتها على كامل الريف الغربي وعدد من القرى في الريف الجنوبي لمدينة حلب، كما سيطرت الفصائل على عشرات القرى في ريف إدلب بعد معارك مع قوات النظام.
واصلت فصائل المعارضة تقدّماً سريعاً ولافتاً على مختلف جبهات ريف حلب الغربي والريف الشرقي لإدلب.
كما أكدة فصائل المعارضة بأنا تمكّنت من استهداف مواقع لقوات النظام في قلب مدينة حلب لأول مرة منذ بدء العملية، وأعلنت الإدارة توغل قواتها في حيي الحمدانية وحلب الجديدة بعد اشتباكات عنيفة مع قوات النظام.
وأعلنت فصائل المعارضة بأنها سيطرت على 70 نقطة وقرية في ريفي حلب وإدلب، منذ إطلاقها العملية عسكرية ضد قوات النظام.
ويأتي هذا التطور في اليوم الثالث للمعركة التي تسميها المعارضة السورية ب"ردع العدوان"، ردًا على ما قالت: "إنها اعتداءات متصاعدة وحشود للنظام لمهاجمة معاقلها".
وشملت العملية استخدام طائرات مسيرة من طراز FPV وقصفاً مدفعياً مكثفاً، واستهدفت مواقع استراتيجية للنظام.
وأعلنت الفصائل السورية بأنها سيطرتها على قرى وبلدات استراتيجية جديدة، أبرزها: بابيص وبشقاتين وباشنطرة وميزاز وكفر داعل وكفر حلب، بالإضافة إلى الزربة وخان العسل ما مكّنها من قطع الطريق الدولي "حلب – دمشق".
وفي تطور لافت، أعلنت الفصائل بأنها تمكنت عبر مسيّرة، من استهداف موقعٍ لقوات النظام داخل مدينة حلب التي لا يفصلها عن مقاتلي الفصائل سوى كيلومترات قليلة، ما أسفر عن مقتل ضابط بقوات النظام السوري برتبة عميد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال القيادي في حركة حماس "محمود مرداوي" إن الكيان الصهيوني يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار، داعيًا الولايات المتحدة إلى ممارسة ضغط حقيقي على رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو لإلزامه بتنفيذ بنود الاتفاق كاملة.
أعلن زعيم حركة أنصار الله عبد الملك الحوثي أن أي وجود عسكري أو أمني صهيوني يتم إنشاؤه على الأراضي الصومالية سيُعد هدفًا عسكريًا مشروعًا لقواتهم.
واصل جيش الاحتلال خرق اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، لليوم الـ81 توالياً من خلال تكثيف القصف المدفعي وتدمير المنازل، إضافة إلى شن سلسلة غارات جوية على مناطق متفرقة في القطاع.
واصل حزب "القوة اليهودية"، بزعامة وزير الأمن القومي الصهيوني "إيتمار بن غفير"، الدفع بمبادرة تشريعية جديدة لتقييد رفع الأذان في المساجد داخل الأراضي المحتلة عام 48.