رئيسة وزراء الدنمارك: نتنياهو مشكلة في حد ذاته

وصفت رئيسة الوزراء الدنماركية "ميته فريدريكسن"، رئيس حكومة الاحتلال "بنيامين نتنياهو"، بأنه " يُمثل مشكلة في حد ذاته"، مؤكدة رغبتها في الاستفادة من تسلم بلادها الرئاسة الدورية للاتحاد الأوروبي لزيادة الضغط على الاحتلال الصهيوني.
قالت رئيسة الوزراء الدنماركية "ميته فريدريكسن"، في مقابلة مع صحيفة "يولاندس بوستن" الدنماركية، السبت: "إن نتنياهو بات يُمثل مشكلة في حد ذاته، وحكومته تجاوزت الحدود".
وأعربت زعيمة الحزب الاشتراكي-الديموقراطي عن "أسفها للوضع الإنساني المُروع والكارثي للغاية" في غزة، منددة كذلك بخطة جديدة لبناء وحدات استيطانية في الضفة الغربية المحتلة.
ونقل تقرير لوكالة "ا.ف.ب" عنها قولها: "إن بلادها من الدول الراغبة في زيادة الضغط على إسرائيل، لكننا لم نحصل بعد على دعم من أعضاء الاتحاد الأوروبي".
وأوضحت رئيسة الوزراء أن الهدف هو فرض "ضغط سياسي وعقوبات، سواء ضد المستوطنين أو الوزراء أو حتى إسرائيل ككل"، في إشارة إلى عقوبات تجارية أو في مجال الأبحاث.
وأشارت فريدريكسن التي لا تعتزم بلادها الاعتراف بدولة فلسطينية: "لا نستبعد أي شيء بشكل مسبق. وكما هي الحال مع روسيا، سنصمم العقوبات بحيث تستهدف ما نعتقد أنه سيُحدث أكبر تأثير". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أجرى وزير الخارجية التركي، هاكان فِيدان، محادثات هاتفية مع نظيريه الروسي سيرغي لافروف والأوكراني أندريه سيبيها، حيث تم مناقشة سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا وتعزيز جهود السلام، في إطار الاجتماعات التي جمعت قادة روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة في ألاسكا.
أصيب 11 شخصاً على الأقل بجروح في انفجار وقع بأحد شوارع مدينة تروخيو شمال بيرو، وتضررت نحو 25 منزلاً، فيما تشير السلطات إلى أن الانفجار قد يكون مرتبطاً بخلافات بين عصابات الجريمة المنظمة التي تعمل في الابتزاز، في تصاعد لموجة العنف التي تشهدها البلاد.
قُتل 9 مدنيين وأصيب 5 آخرون في غارة جوية نفذتها طائرة مسيّرة لقوات الدعم السريع على اجتماع لقيادات محلية في مدينة الطينة على الحدود مع تشاد، بينما قُتل مواطن وأصيب أكثر من 20 آخرين في قصف مدفعي على معسكر أبوشوك للنازحين في مدينة الفاشر.
توجه مئات آلاف الليبيين إلى صناديق الاقتراع في 26 بلدية، بينها طرابلس، ضمن المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية، رغم أجواء من التوتر والاعتداءات التي طالت مقار المفوضية العليا للانتخابات ومراكز اقتراع في الغرب الليبي.