تركيا: عودة أكثر من 411 ألف سوري إلى بلادهم منذ ديسمبر 2024

أعلنت رئاسة إدارة الهجرة التركية أن أكثر من 411 ألف سوري عادوا إلى بلادهم بعد التطورات التي شهدتها سوريا منذ 8 ديسمبر 2024، ليرتفع بذلك إجمالي أعداد العائدين طوعاً منذ عام 2016 إلى نحو 1.15 مليون شخص، فيما لا يزال أكثر من 2.5 مليون سوري يقيمون في تركيا تحت بند الحماية المؤقتة.
كشفت رئاسة إدارة الهجرة التابعة لوزارة الداخلية التركية، السبت، عن أعداد السوريين الذين غادروا الأراضي التركية عائدين إلى بلادهم في إطار ما يعرف بـ"العودة الطوعية".
وقالت الإدارة في بيان رسمي إن التطورات التي شهدتها سوريا بعد 8 ديسمبر 2024 أدت إلى تسريع وتيرة العودة، حيث سجلت عودة 411 ألفاً و649 سورياً منذ ذلك التاريخ وحتى اليوم.
وأضاف البيان أن العدد الإجمالي للسوريين الذين عادوا طوعاً إلى بلادهم منذ عام 2016 بلغ مليوناً و151 ألفاً و652 شخصاً.
وبحسب الإحصاءات الرسمية، فإن عدد السوريين المقيمين حالياً في تركيا تحت الحماية المؤقتة يبلغ 2 مليون و543 ألفاً و711 شخصاً.
وتشير الحكومة التركية إلى أن هذه العودة تتم بشكل "طوعي ومنظم"، في حين يرى معارضون أن الضغوط المعيشية والسياسية تلعب دوراً في تسريع وتيرة عودة السوريين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أجرى وزير الخارجية التركي، هاكان فِيدان، محادثات هاتفية مع نظيريه الروسي سيرغي لافروف والأوكراني أندريه سيبيها، حيث تم مناقشة سبل إنهاء الحرب في أوكرانيا وتعزيز جهود السلام، في إطار الاجتماعات التي جمعت قادة روسيا وأوكرانيا والولايات المتحدة في ألاسكا.
أصيب 11 شخصاً على الأقل بجروح في انفجار وقع بأحد شوارع مدينة تروخيو شمال بيرو، وتضررت نحو 25 منزلاً، فيما تشير السلطات إلى أن الانفجار قد يكون مرتبطاً بخلافات بين عصابات الجريمة المنظمة التي تعمل في الابتزاز، في تصاعد لموجة العنف التي تشهدها البلاد.
قُتل 9 مدنيين وأصيب 5 آخرون في غارة جوية نفذتها طائرة مسيّرة لقوات الدعم السريع على اجتماع لقيادات محلية في مدينة الطينة على الحدود مع تشاد، بينما قُتل مواطن وأصيب أكثر من 20 آخرين في قصف مدفعي على معسكر أبوشوك للنازحين في مدينة الفاشر.
توجه مئات آلاف الليبيين إلى صناديق الاقتراع في 26 بلدية، بينها طرابلس، ضمن المرحلة الثانية من الانتخابات البلدية، رغم أجواء من التوتر والاعتداءات التي طالت مقار المفوضية العليا للانتخابات ومراكز اقتراع في الغرب الليبي.