إصابة مستوطن بعملية إطلاق نار قرب مستوطنة "ملاخي هشالوم" في الضفة الغربية المحتلة

أصيب مستوطن صهيوني بعملية إطلاق نار قرب مستوطنة "ملاخي هشالوم" بين نابلس ورام الله، اليوم الخميس، وفق ما أفادت به وسائل إعلام عبرية.
أفاد الإسعاف التابع للاحتلال الصهيوني، صباح الخميس، أن مستوطناً أصيب بجروح متفاوتة جراء عملية إطلاق نار وقع بالقرب من مستوطنة "ملاخي هشالوم" في وسط الضفة الغربية المحتلة.
وذكرت وسائل الإعلام العبرية أن جيش الاحتلال دفع بتعزيزات إلى منطقة المستوطنة عقب الحادث، فيما أصدر المتحدث باسم الجيش بلاغاً رسمياً أكد فيه متابعة الوضع واتخاذ الإجراءات اللازمة لتأمين المنطقة.
ونقل المراسل العسكري لصحيفة "يديعوت أحرونوت" عن شهود عيان في التجمع الاستيطاني بنيامين، أن فلسطينياً ملثماً أطلق النار على رعاة إسرائيليين في مستوطنة ملاخي هشالوم ولاذ بالفرار.
وأفادت القناة 12 العبرية أن المعلومات الأولية تشير إلى وقوع إصابات نتيجة إطلاق النار، وأن قوات الجيش هرعت إلى الموقع للتحقيق في الحادث الأمني.
كما أكدت مصادر عسكرية إسرائيلية بدء التحقيق فيما وصفته بـ"الحدث الأمني"، مع تعزيزات عسكرية إضافية لضمان السيطرة على الوضع.
وفي سياق متصل، أفادت مصادر فلسطينية محلية بانتشار واسع لقوات الاحتلال والمستوطنين في محيط بلدة المغير شمال رام الله، بعد تقارير عن تعرض أحد المستوطنين لهجوم إطلاق نار في المنطقة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شهدت العاصمة اللبنانية بيروت، اليوم، مظاهرة شارك فيها عدد من الشبان أمام السفارة السعودية، احتجاجًا على ما وصفوه بـ"الضغوط الأمريكية والسعودية" على لبنان، ومحاولات نزع السلاح.
قال مفوض عام وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا) فيليب لازاريني: "إن سوء التغذية لدى الأطفال في قطاع غزة تضاعف 3 مرات في أقل من 6 أشهر، جراء تواصل الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل".
تعرضت الغوطة شمال شرق دمشق في 21 آب/أغسطس 2013، لهجوم من قوات نظام الأسد المخلوع بغاز السارين الكيميائي، مما أدى إلى استشهاد 1400 شخص، وفقاً للمنظمات غير الحكومية، ولا تزال هذه الجريمة دون محاسبة حتى اليوم.
قدّم وقف قافلة الأمل في مدينة بورصة التركية دعمًا لمئات العائلات المحتاجة من خلال بطاقات تسوق تتيح لهم تلبية احتياجاتهم الأساسية من "السوق الاجتماعي" الذي أطلقته الجمعية مؤخرًا في المدينة.