صاروخ يمني فرط صوتي يستهدف مواقع حساسة في يافا المحتلة

أعلنت القوات المسلحة اليمنية أنها استهدفت مواقع حساسة في يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي من طراز "فلسطين-2"، وذلك دعماً للشعب في غزة ورداً على اعتداءات الكيان الصهيوني.
أعلنت القوات المسلحة اليمنية التابعة لجماعة أنصار الله الله (الحوثيين)، تنفيذ عملية عسكرية، اليوم السبت، بصاروخٍ باليستيٍّ فرطِ صوتيٍّ نوعِ فلسطين٢ الانشطاريِّ متعددِ الرؤوسِ مستهدفاً عدةَ أهدافٍ حساسةٍ في منطقةِ يافا المحتلة.
وقال الناطق باسم القوات اليمنية العميد "يحيى سريع" في بيان صحفي: "إن القوة الصاروخية في القواتِ المسلحةِ اليمنيةِ نفذت العملية"، مؤكداً أنها حققت أهدافَها بنجاحٍ بفضلِ اللهِ، وتسببتْ في هروعِ الملايينِ من قطعانِ الصهاينةِ الغاصبينَ إلى الملاجئِ.
وأضاف أن العملية جاءت "انتصاراً لمظلوميةِ الشعبِ الفلسطينيِّ ومجاهديهِ الأعزاءِ، ورداً على جرائمِ الإبادةِ الجماعيةِ وجرائمِ التجويعِ التي يقترفُها العدوُّ الصهيونيُّ بحقِّ إخوانِنا في قطاعِ غزة، وفي إطارِ الردِّ على العدوانِ الإسرائيليِّ على بلدِنا".
وشدد على أن الشعبَ اليمنيَّ العظيمَ، لن يثنيهِ العدوانُ الإسرائيليُّ الغاشمُ عن الاستمرارِ في موقفِهِ المبدئيِّ تجاهَ إخوانِهِ المظلومينَ المجوَّعينَ في الشعبِ الفلسطينيِّ، ولن يدفعهُ العدوانُ المجرمُ إلا للمزيدِ من الثباتِ والصمودِ والتحدي في سبيلِ اللهِ والمستضعفينَ.
وختم بالتأكد أن القوات المسلحة ستستمرُّ في تنفيذِ المزيدِ من العملياتِ دفاعًا عن البلدِ وضمنَ التصدي للعدوانِ وإسنادًا لإخوانِنا الصامدينَ في غزةَ حتى وقفِ العدوانِ عليهم ورفعِ الحصارِ عنهم. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
اجتمع عشرات الآلاف من الشباب النيبالي على منصة ديسكورد، في أعقاب احتجاجات أطاحت بالحكومة بسبب حظر وسائل التواصل وغلاء المعيشة، واختاروا القاضية السابقة سوشيلا كاركي كأول امرأة تتولى رئاسة الوزراء، مع تكليفها بقيادة حكومة انتقالية لستة أشهر.
يشارك وزير الخارجية "هاكان فيدان" غدًا في اجتماع وزراء الخارجية المزمع عقده في العاصمة القطرية الدوحة، تمهيدًا لقمة منظمة التعاون الإسلامي والجامعة العربية الطارئة المقررة في 15 أيلول/ سبتمبر.
أعلنت الولايات المتحدة الأمريكية عن فرض عقوبات على وزير المالية السوداني "جبريل إبراهيم" وعلى "كتائب البراء بن مالك" التي تقاتل إلى جانب الجيش السوداني، متهمة إياهم بإثارة "الاضطرابات" داخل البلاد.
خرج عشرات الآلاف إلى الشوارع في العديد من الدول حول العالم، من نيوزيلندا إلى ألمانيا ومن المغرب إلى ليبيا، احتجاجًا على الإبادة التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني في غزة، مطالبين برفع الحصار والسماح بدخول المساعدات الإنسانية.