شهيدان فلسطينيان بقصف مسيّرة تابعة للاحتلال استهدفت منطقة مدنية شرق دير البلح
استهدفت طائرة مسيّرة تابعة للاحتلال منطقة مدنية شرق مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، ما أسفر عن استشهاد فلسطينيين اثنين.
انتهكت قوات الاحتلال مرة أخرى اتفاق وقف إطلاق النار، مساء أمس الجمعة، 24 تشرين الأول/ أكتوبر، حيث شنّت طائرة مسيّرة تابعة لها غارة جوية على المنطقة الشرقية من مدينة دير البلح وسط قطاع غزة.
وأفادت مصادر محلية بأن الطائرة المسيّرة استهدفت مجموعة من المدنيين قرب أبراج القسطل، ما أدى إلى استشهاد فلسطينيين اثنين، فيما تمكنت طواقم الدفاع المدني من انتشال جثمانيهما ونقلهما إلى مستشفى الشهيد الأقصى.
وتُعدّ هذه الغارة خرقاً واضحاً لاتفاق وقف إطلاق النار الذي دخل حيّز التنفيذ في 11 تشرين الأول/ أكتوبر 2025، إذ تشير المصادر الفلسطينية إلى أن قوات الاحتلال ارتكبت منذ ذلك الحين سلسلة من الانتهاكات أسفرت عن استشهاد ما لا يقل عن 82 فلسطينياً وإصابة 303 آخرين.
وطالبت الفصائل الفلسطينية المجتمع الدولي بتحمّل مسؤولياته إزاء هذه الخروقات الممنهجة، والعمل على وقف العدوان المستمر ضد أبناء الشعب الفلسطيني في قطاع غزة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال الباحث في شؤون الرأي العام، محمد علي كولات، إن حزب الهدى يمثل داخل البرلمان "ضمانة لمسار عملية تركيا بلا إرهاب إلى حدٍّ معين"، مؤكدًا أن على الحزب مسؤولية كبيرة تتجاوز أعضائه، تتمثل في الحفاظ على التوازن والمساهمة في نجاح هذا المسار الحساس.
تواصل قوات الاحتلال الصهيوني وعصابات المستوطنين اليهود اعتداءاتها على الفلسطينيين في الضفة الغربية المحتلة، مستهدفة المزارعين أثناء موسم قطف الزيتون، ومُشعلة النار في الممتلكات والمركبات، في تصعيد ممنهج يهدف إلى تهجير السكان من أراضيهم.
أعلنت إيران وروسيا والصين أن انتهاء سريان قرار مجلس الأمن رقم 2231 يعني زوال صلاحية الوكالة الدولية للطاقة الذرية (IAEA) في إعداد تقارير حول الاتفاق النووي الإيراني، معتبرين أن محاولة الدول الأوروبية تفعيل آلية العقوبات (“سناب باك”) باطلة قانونيًا.
انتهت خصومة دامت ثماني سنوات بين عائلتي بلجي وتَبه إثر حادثة قَتل وقعت في إسطنبول عام 2018، بجهود العالم الشيخ معين الدين آيدن الذي رعى مراسم الصلح في مُوش، حيث تصالح الطرفان بقراءة القرآن والمصافحة.