اليسارية المستقلة كاثرين كونولي تفوز برئاسة إيرلندا
فازت المرشحة اليسارية المستقلة كاثرين كونولي، ، في انتخابات الرئاسة الإيرلندية بعد اعتراف منافستها هيذر همفريز بالهزيمة، لتصبح عاشر رئيس لإيرلندا.
أظهرت نتائج الانتخابات البولندية فوز المرشحة اليسارية كاثرين كونولي في الانتخابات الرئاسية الإيرلندية، عقب تهنئة منافستها من التيار اليميني الوسطي هيذر همفريز لها بالفوز قائلة: "كاثرين ستكون رئيسة لنا جميعًا، وهي أيضًا رئيستي."
حظيت كونولي بدعم أحزاب شين فين، العمال والاجتماعيين الديمقراطيين، بينما نافستها همفريز ممثلة التيار المحافظ.
المرشحة البالغة من العمر 68 عامًا معروفة بانتقاداتها الصريحة للاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة، وخاصة خطط بروكسل لزيادة الإنفاق العسكري.
كما لاقت تأييدًا واسعًا بين الشباب بعد تحميلها الحكومة مسؤولية أزمة الإسكان المتفاقمة.
وكان السباق الرئاسي قد بدأ بثلاثة مرشحين، قبل انسحاب مرشح حزب فيانا فايل جيم غافين إثر خلاف مالي يعود إلى عام 2009، ما مهد الطريق أمام فوز كونولي التاريخي. İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
دعا نائب رئيس حزب الهدى، عبد الله أصلان، خلال مشاركته في فعالية نظمتها حركة اللغة الكردية (HEZKURD) بإسطنبول، إلى رفع جميع القيود عن استخدام اللغة الأم وضمان اللغة الكردية دستورياً، مؤكدًا أن اختلاف اللغات ثراء لا تهديد.
قال الباحث والسياسي، ألتان تان، خلال مشاركته في ورشة الحل الإنساني للقضية الكردية التي نظمتها حزب الدعوة الحرة (الهدى) في وان، إن محاضر البرلمان القديم تخلو من أي وثائق تُثبت أن النواب الأكراد طالبوا بحقوق لغوية أو سياسية، مشيرًا إلى أن غياب هذه المطالب المكتوبة جعل القضية الكردية تُهمَّش تاريخيًا.
أكد البيان الختامي لورشة "الحل الإنساني للمسألة الكردية" التي نظمها حزب الهدى في مدينة وان أن حل القضية الكردية يتطلب تجاوز المقاربات الأمنية الضيقة واعتماد نهجٍ قائم على العدل والإنصاف والأخوة الإسلامية، مشيراً إلى أن الحل لا يعني فقط تحقيق السلام الداخلي، بل يمثل مفتاحاً للاستقرار الإقليمي وبناء وعي الأمة من جديد.