حذرت الأخصائية النفسية أوزغنور تاشكين من أن الخوف من فقدان الوظيفة بسبب الذكاء الاصطناعي، المعروف باسم "ما بعد اللودية" (Post-Luddism)، لا يهدد الأمان الاقتصادي فقط، بل يؤثر سلباً على الصحة النفسية للأفراد.
أكدت الأخصائية النفسية "أوزغنور تاشكين" أن التطور السريع لتقنيات الذكاء الاصطناعي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، مما أدى إلى تغييرات كبيرة في سوق العمل.
وأوضحت أن هذه التغيرات تسببت في ظهور خوف لدى البعض من فقدان وظائفهم، وهو ما يُعرف بمصطلح "ما بعد اللودية" (Post-Luddism).
"ما بعد اللودية" قد يثير مشاكل نفسية
أشارت "تاشكين" إلى أن الخوف من فقدان الوظيفة بسبب الذكاء الاصطناعي لا يقتصر على تهديد الأمان الاقتصادي، بل يمتد ليؤثر سلباً على الصحة النفسية للأفراد.
وقالت: "الشخص الذي يشعر بالقلق من التخلف عن ركب التكنولوجيا قد يعاني من مشاعر العجز وعدم الكفاءة ومع تطور التكنولوجيا، قد تظهر لدى الأفراد بعض الأعراض التي تشير إلى هذه الحالة."
أعراض "ما بعد اللودية"
أوضحت "تاشكين" أن أعراض هذه الحالة تشمل القلق والتوتر، فقدان الثقة بالنفس، الخوف من المستقبل، وعدم القدرة على التعامل مع حالة عدم اليقين.
وأضافت:
كيفية التعامل مع الخوف من فقدان الوظيفة
وقدمت "تاشكين" نصائح للتغلب على هذه المخاوف، مثل:
واختتمت "تاشكين" حديثها بالتأكيد على أن التكيف مع التغيرات في سوق العمل قد يقلل من مخاوف فقدان الوظيفة ويحسن من الصحة النفسية للأفراد. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن حزب الهدى أنه وبجهود الحزب والمعارضة الشعبية، تم إلغاء حفل المغنية الصهيونية ذات الجنسية المزدوجة، "لينيت مناشي"، الذي كان مقررًا إقامته في بورصة، وذلك استجابة لمطالب المواطنين والجهات الفاعلة
يطالب نادي أنطاليا سبور التركي يطالب اللاعب الصهيوني السابق لدى الفريق "ساجيف جيهزكيل"، والذي اعتقل العام الماضي في تركيا بتهمة تحريض الناس على الكراهية، بملغ 400 ألف يورو.
أكد الكاتب والباحث في الإلهيات "أوزقان يامان"، أن بناء الشخصية لا يمكن أن يتم دون فهم الصحابة، مشيرًا إلى أن القرآن والسنة قد وصلا إلى المسلمين عبر الصحابة.
أكد المحامي حسن إجه أن القضية التي يجب الحديث عنها هي الأطفال الذين يُستشهدون في غزة وبيروت وتركستان الشرقية، وذلك بمناسبة يوم الطفل العالمي في 20 تشرين الثاني/ نوفمبر، ، مشددًا على ضرورة أن لا يسقط العالم أطفال فلسطين ولبنان من جدول اهتماماته.