وفاة الرئيس الصيني السابق جيانغ تسه مين
أعلنت اللجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني وفاة الرئيس السابق "جيانغ تسه مين" عن عمر يناهز 96 عاماً.
أعلنت وسائل الإعلام الصينية، اليوم الأربعاء، أن الرئيس الصيني السابق جيانغ تسه مين توفي في مدينة شنغهاي عن عمر يناهز 96 عاماً.
وتولى جيانغ منصب رئاسة الجمهورية في الصين الشعبية، في الفترة من 1993 وتنحى عن السلطة في 2003.
ويعتبر جيانغ أول من حوّل منصب رئيس الجمهورية من دور شرفي في السابق إلى دور فاعل وممسك بزمام الأمور.
وقد نجح في إخراج الصين من عزلتها، وقيادتها لتصبح قوة كبرى في العالم.
وذكرت وكالة الأنباء الصينية شينخوا أن جيانغ توفي عند الساعة 12.13 ظهراً في مسقط رأسه في شنغهاي بعد صراع مع سرطان الدم وفشل العديد من الأعضاء.
ونشرت الوكالة رسالة موجهة من كل من الحزب الشيوعي الحاكم والبرلمان ومجلس الوزراء والجيش للشعب الصيني تتضمن إعلان الوفاة.
وجاء نص الرسالة كما يلي: "إن وفاة الرفيق جيانغ تسه مين تمثل فاجعة لا توصف لحزبنا وجيشنا وشعبنا، وكان الرفيق المحبوب جيانغ تسه مين زعيم فريد، وماركسي ورجل دولة، واستراتيجي عسكري، ودبلوماسي، ومقاتل شيوعي أثبت كفاءته". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن طهران «لن تفاوض» حول برنامجها الصاروخي، وأن وقف تخصيب اليورانيوم «غير ممكن»، وقال: إن طهران مستعدة لحوار غير مباشر مع واشنطن إذا قدّمت شروطًا مقبولة، مؤكداً أن الضرر الذي لحق ببعض المنشآت النووية لم يمس الجوهر التقني للبرنامج.
أصيب ثمانية فلسطينيين بجروح جراء اعتداءات نفذها جنود الاحتلال والعصابات اليهودية على قرى فلسطينية في الضفة الغربية المحتلة، تحديدًا في تل وبورين وسبسطية، فيما وصفت حالتهم بالمستقرة.
أفادت مصادر صحفية أنه من المقرر أن يزور الرئيس السوري أحمد شَرَع العاصمة الأمريكية واشنطن في 10 نوفمبر، في زيارة رسمية تاريخية تجعله أول رئيس سوري يخطو داخل البيت الأبيض، حيث سيجتمع بالرئيس الأمريكي دونالد ترامب لبحث التعاون الأمني والملفات الإقليمية.
أعلنت اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات في تنزانيا (INEC) فوز الرئيسة سامية سولوحو حسن بانتخابات الرئاسة بعد حصولها على 97.66% من الأصوات، لتصبح أول امرأة تُنتخب رسميًا رئيسة لتنزانيا، ممثلةً عن حزب الثورة الحاكم (Chama Cha Mapinduzi - CCM).