أنصار الله: استهدفنا مطار اللد وملايين الصهاينة فرّوا إلى الملاجئ

أعلنت حركة أنصار الله في اليمن، اليوم، أنها استهدفت مطار بن غوريون (اللد) التابع للاحتلال بصاروخ باليستي من طراز "ذو الفقار"، ما أدى إلى فرار ملايين الصهاينة إلى الملاجئ وتعطّل حركة الطيران في المطار.
قدّم المتحدث باسم حركة أنصار الله، يحيى سريع، معلومات حول العملية التي استهدفت مطار بن غوريون (اللد) في منطقة تل أبيب (يافا)، وذلك في إطار الدعم المقدم لشعب غزة ومقاومته.
وأكد سريع أن الحركة نفذت عملية عسكرية نوعية استهدفت مطار اللد (بن غوريون) بصاروخ باليستي من طراز "ذو الفقار".
وأوضح أن العملية "تمت بنجاح بفضل الله"، مشيرًا إلى أن صافرات الإنذار دوّت في أكثر من 300 بلدة ومدينة، وأن "ملايين الصهاينة فرّوا إلى الملاجئ، كما توقفت حركة الطيران في المطار".
وأضاف سريع بالقول:
"تؤكِّدُ القوَّاتُ المسلَّحةُ أنَّها بعونِ اللهِ تعالى مستمرَّةٌ في تطويرِ قدراتِها وإمكاناتِها، وبما يعزِّزُ من دورِها في هذهِ المعركةِ دعمًا وإسنادًا للشَّعبِ الفلسطينيِّ المظلومِ.
وأنَّها بعونِ اللهِ، وبالتوكُّلِ عليهِ، تعملُ على توسيعِ عمليَّاتِها العسكريَّةِ الإسناديَّةِ بالضَّرباتِ الصَّاروخيَّةِ على الأهدافِ العسكريَّةِ والحيويَّةِ في فلسطينَ المحتلَّةِ، وكذلكَ ما يتعلَّقُ باستمرارِ الحصارِ البحريِّ.
سوف تستمرُّ هذهِ العمليَّاتُ حتَّى وقفِ العدوانِ على غزَّةَ، ورفعِ الحصارِ عنها".
واللهُ حسبُنا ونعمَ الوكيل، نعمَ المولى ونعمَ النصير
عاشَ اليمنُ حراً عزيزاً مستقلاً والنصرُ لليمنِ ولكلِّ أحرارِ الأمة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
وقّعت باريس اتفاقًا مع الأطراف السياسية في كاليدونيا الجديدة يقضي بمنح الأرخبيل صفة "دولة ذات وضع خاص" مع احتفاظه بالارتباط بفرنسا.
اتهم تقرير حقوقي الاتحاد الأوروبي بالتواطؤ في انتهاك القانون الدولي من خلال اتفاقية طاقة مع الاحتلال الصهيوني تتجاهل السيادة الفلسطينية، وتطالب المنظمة بإلغائها فورًا.
أقام مستوطنون اليوم الأحد، بؤرة استيطانية جديدة على أراضي المواطنين في منطقة المنيا، جنوب شرق بيت لحم.
اتهم وزير الخارجية الألماني يوهان واديفول روسيا بالسعي لتقسيم أوروبا عبر التسلح والهجمات السيبرانية والتضليل، مؤكدًا أن بلاده تعزز قدراتها الدفاعية لردع أي تهديد.