في يومه الـ667 .. أبرز أحداث العدوان الصهيوني الدامي على قطاع غزة

استمر نظام الاحتلال الصهيوني المجرم بارتكاب المجازر الجماعية بحق المدنيين العزل وتضيقه الحصار على قطاع غزة لليوم الـ667.
واصلت قوات الاحتلال الصهيوني حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 667 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.
وأفادت المصادر المحلية بأن قوات الاحتلال شنت عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية.
وأفادت مصادر طبية باستشهاد العديد من المواطنين بنيران جيش الاحتلال وغاراته منذ فجر اليوم الأحد على أرجاء متفرقة من قطاع غزة.
وأصيب مواطنون بينهم أطفال جراء إلقاء قنابل من مسيرة صهيونية نوع (كواد كابتر) بجوار محطة تمراز في شارع النفق بغزة
ونسفت قوات الاحتلال عددًا من منازل المواطنين شرقي مدينة غزة.
واستشهد عمر منصور إسليم وهو موظف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني جراء قصف الاحتلال مبنى الجمعية في حي الأمل بخانيونس. كما أصيب مواطنون آخرون في القصف فجر اليوم.
وشنت طائرات الاحتلال غارة شمال شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة، ونسفت قوات الاحتلال مباني سكنية في حي الأمل غربي مدينة خان يونس.
الإبادة الجماعية مستمرة
وتشن قوات الاحتلال الصهيوني بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة- أكثر من 60,332 شهيدًا بالإضافة إلى 147,643 جرحى بإصابات متفاوتة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل.
ومن الشهداء 9163 شهيدا، ومن الإصابات 35,602 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.
وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 أيار الماضي، نحو 1383 شهيدا، و9218 مصابا، و45 مفقودا، مع استخدام ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” – ذات الصبغة الصهيوني الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء "العمل الإنساني".
وارتفع عدد الوفيات جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 162 شهيدًا، من بينهم 92 طفلًا.
وقتلت قوات الاحتلال (1,590) شهيداً من الطواقم الطبية و(115) شهيداً من الدفاع المدني و(220) شهيداً من و(754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال الصهيوني.
وارتكبت قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، استهدفت أكثر من 14 ألف عائلة أبيدت خلالها نحو 2500 عائلة مسحت من السجل المدني.
ووفق معطيات المكتب الإعلامي الحكومي، وجهات أممية، أسفرت حرب الإبادة عن تدمير أكثر من 88 % من مباني قطاع غزة، بإجمالي خسائر يزيد عن 62 مليار دولار، في وقت تسيطر فيه قوات الاحتلال على (77%) من مساحة قطاع غزة بالاجتياح والنار والتهجير.
ودمر الاحتلال (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية كلياً و(369) جزئياً، و(828) مسجداً كليا و(167) مسجداً جزئيا ودمر (19) مقبرة. (İLKHA)
الإبادة الجماعية قطاع غزة الاحتلال
في يومه الـ667 .. أبرز أحداث العدوان الصهيوني الدامي على قطاع غزة
استمر نظام الاحتلال الصهيوني المجرم بارتكاب المجازر الجماعية بحق المدنيين العزل وتضيقه الحصار على قطاع غزة لليوم الـ667.
واصلت قوات الاحتلال الصهيوني حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، لليوم الـ 667 عبر القصف الجوي والمدفعي، وقتل المجوّعين والنازحين بدعم سياسي وعسكري أمريكي، وصمت دولي وخذلان غير مسبوق من المجتمع الدولي.
وأفادت المصادر المحلية بأن قوات الاحتلال شنت عشرات الغارات، وارتكبت المزيد من المجازر مع تفاقم معاناة النزوح التي تطال أكثر من مليوني إنسان وسط مجاعة قاسية.
وأفادت مصادر طبية باستشهاد العديد من المواطنين بنيران جيش الاحتلال وغاراته منذ فجر اليوم الأحد على أرجاء متفرقة من قطاع غزة.
وأصيب مواطنون بينهم أطفال جراء إلقاء قنابل من مسيرة صهيونية نوع (كواد كابتر) بجوار محطة تمراز في شارع النفق بغزة
ونسفت قوات الاحتلال عددًا من منازل المواطنين شرقي مدينة غزة.
واستشهد عمر منصور إسليم وهو موظف في جمعية الهلال الأحمر الفلسطيني جراء قصف الاحتلال مبنى الجمعية في حي الأمل بخانيونس. كما أصيب مواطنون آخرون في القصف فجر اليوم.
وشنت طائرات الاحتلال غارة شمال شرقي حي التفاح شرقي مدينة غزة، ونسفت قوات الاحتلال مباني سكنية في حي الأمل غربي مدينة خان يونس.
الإبادة الجماعية مستمرة
وتشن قوات الاحتلال الصهيوني بدعم أمريكي مطلق حرب إبادة جماعية على قطاع غزة، خلفت حتى الآن – وفق وزارة الصحة- أكثر من 60,332 شهيدًا بالإضافة إلى 147,643 جرحى بإصابات متفاوتة، وأكثر من 10 آلاف مفقود، ومجاعة أودت بحياة العشرات، فيما يعيش أكثر من مليوني فلسطيني في ظروف نزوح قسري وسط دمار شامل.
ومن الشهداء 9163 شهيدا، ومن الإصابات 35,602 إصابة استهدفوا بعد تنصل الاحتلال من اتفاق وقف إطلاق النار في 18 مارس 2025.
وبلغ عدد الشهداء منذ حول الاحتلال نقاط التوزيع المحدودة إلى مصائد للقتل في 27 أيار الماضي، نحو 1383 شهيدا، و9218 مصابا، و45 مفقودا، مع استخدام ما يسمى “مؤسسة غزة الإنسانية” – ذات الصبغة الصهيوني الأميركية والمرفوضة أمميًا – كأداة لفرض معادلة الخضوع والقتل تحت غطاء "العمل الإنساني".
وارتفع عدد الوفيات جراء المجاعة وسوء التغذية إلى 162 شهيدًا، من بينهم 92 طفلًا.
وقتلت قوات الاحتلال (1,590) شهيداً من الطواقم الطبية و(115) شهيداً من الدفاع المدني و(220) شهيداً من و(754) شهيداً من شرطة وعناصر تأمين مساعدات قتلهم الاحتلال الصهيوني.
وارتكبت قوات الاحتلال أكثر من 15 ألف مجزرة، استهدفت أكثر من 14 ألف عائلة أبيدت خلالها نحو 2500 عائلة مسحت من السجل المدني.
ووفق معطيات المكتب الإعلامي الحكومي، وجهات أممية، أسفرت حرب الإبادة عن تدمير أكثر من 88 % من مباني قطاع غزة، بإجمالي خسائر يزيد عن 62 مليار دولار، في وقت تسيطر فيه قوات الاحتلال على (77%) من مساحة قطاع غزة بالاجتياح والنار والتهجير.
ودمر الاحتلال (149) مدرسة وجامعة ومؤسسة تعليمية كلياً و(369) جزئياً، و(828) مسجداً كليا و(167) مسجداً جزئيا ودمر (19) مقبرة. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت وزارة الصحة في غزة أن مستشفيات قطاع غزة سجّلت خلال الـ24 ساعة الماضية 6 حالات وفاة نتيجة المجاعة و سوء التغذية، جميعهم من البالغين.
يواجه المدعي العام للمحكمة الجنائية الدولية "كريم خان" حملة ضغوط وتهديدات متصاعدة من قبل دول غربية على خلفية تحقيقاته بشأن جرائم الحرب التي ارتكبها الاحتلال الصهيوني في غزة والضفة الغربية.
خرجت مظاهرة حاشدة في ستوكهولم، السويد، للمطالبة بإنهاء "حرب الإبادة الجماعية" التي تشنها إسرائيل على قطاع غزة.
اقتحم مستوطنون صهاينة صباح اليوم، باحات المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، تحت حماية مشددة من شرطة الاحتلال الصهيوني، وأدّوا طقوسًا تلمودية استفزازية في باحات المسجد.