5 دول أعضاء في مجلس الأمن تدين خطة توسيع الاحتلال في غزة

خمس دول أعضاء في مجلس الأمن الدولي — سلوفينيا، المملكة المتحدة، الدنمارك، فرنسا، واليونان — أصدرت بيانًا مشتركًا أدانت فيه قرار الاحتلال الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية في غزة، محذّرة من المخاطر الإنسانية الجسيمة المترتبة على ذلك، وداعية لوقف القرار فورًا.
أدانت خمس دول أعضاء في مجلس الأمن الدولي، هي سلوفينيا والمملكة المتحدة والدنمارك وفرنسا واليونان، قرار الاحتلال الإسرائيلي توسيع عملياته العسكرية في قطاع غزة.
وجاء ذلك في بيان مشترك ألقاه المندوب الدائم لسلوفينيا لدى الأمم المتحدة، صمويل زبوغار، قبل انعقاد جلسة مجلس الأمن المخصصة لبحث الوضع في غزة.
وأشار البيان إلى أن القرار ينطوي على مخاطر انتهاك القانون الدولي الإنساني، داعيًا الاحتلال إلى سحب قراره وعدم تنفيذه. وحذّر من أن توسيع العمليات العسكرية سيعرض حياة جميع المدنيين في غزة للخطر، ويتسبب في مزيد من المعاناة.
كما شدّد البيان على تفاقم أزمة المجاعة في القطاع، مؤكّدًا أن "الأطفال يموتون جوعًا".
ودعت الدول الخمس إلى تمكين المنظمات الإنسانية الدولية من العمل في غزة، وفتح جميع المعابر البرية لإدخال المساعدات الأساسية، والتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار، والإفراج عن جميع الأسرى، والتحرك الجاد نحو حل الدولتين. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان رئيس أوكرانيا فولوديمير زيلينسكي ورئيس أذربيجان إلهام علييف الهجمات الجوية التي شنها الجانب الروسي على منشآت نفطية وغازية تابعة لشركة SOCAR الأذربيجانية في أوكرانيا، بالإضافة إلى منشآت أخرى وأحد محطات ضغط الغاز التي تنقل الغاز الأذربيجاني إلى أوكرانيا.
وصف المدعي العام الفنزويلي طارق وليام صعب قرار الولايات المتحدة رفع مكافأة القبض على الرئيس نيكولاس مادورو إلى 50 مليون دولار بأنه "مناورة قبيحة ودنيئة" تمثل انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي وتدخلًا غير مشروع في الشؤون الداخلية لفنزويلا.
تم رصد تسرب لمواد مشعة في منشأة نووية تابعة للبحرية الملكية البريطانية بالقرب من بحيرة لوخ لونغ في اسكتلندا. وأكدت التقارير أن كمية من المواد المشعة، بما في ذلك نظير التريتيوم المستخدم في الرؤوس الحربية النووية، تسربت إلى المياه المحيطة بالقاعدة العسكرية السرية.
وقع زلزال قوي بلغت شدته 6.1 في منطقة سيندرغي بمدينة باليكسير، شعر به سكان عدة مدن تركية من بينها إسطنبول وإزمير تسبب الزلزال في انهيار 10 مبانٍ على الأقل.