عام 2025 في غزة.. حصيلة مثقلة بخسائر تتجاوز قيمتها 33 مليار دولار
أعلن المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة نشر تقريره الإحصائي السنوي الشامل لعام 2025، في ظل التداعيات المستمرة لحرب الإبادة التي يتعرض لها القطاع، متضمنًا أرقامًا صادمة حول الخسائر البشرية، وحجم الدمار الواسع، وآثار الحصار والمجاعة.
نشر المكتب الإعلامي الحكومي في قطاع غزة، اليوم الأربعاء، تحديثه السنوي الشامل لإحصائيات عام 2025، في ظل استمرار تداعيات حرب الإبادة الجماعية التي يتعرض لها القطاع، متضمنًا معطيات رقمية صادمة عن الخسائر البشرية، والدمار الواسع، وتداعيات الحصار والتجويع.
وفيما يلي أرقام ومعطيات تجسد تداعيات حرب الإبادة في غزة خلال هذا العام المنقضي.
المعطيات السكانية والسياق العام
الشهداء والمفقودون والمجازر
الإصابات والاعتقالات
القطاع الصحي والدفاع المدني
التعليم والمؤسسات الأكاديمية
دور العبادة والمقابر
السكن والنزوح القسري
التجويع ومنع المساعدات والعلاج
البنية التحتية والمرافق العامة
الزراعة والثروة الحيوانية والسمكية
الخسائر الاقتصادية
وأكد المكتب الإعلامي الحكومي أن هذه الأرقام تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي يعيشها قطاع غزة، محمّلاً الاحتلال الإسرائيلي المسؤولية الكاملة، ومطالباً المجتمع الدولي بتحرك عاجل لوقف الجرائم ومحاسبة المسؤولين عنها. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
شهدت ولاية ملاطية، بمبادرة من منصة أخوّة القدس، تنظيم مسيرة سلّط المشاركون خلالها الضوء على المأساة الإنسانية المتواصلة في قطاع غزة، مؤكدين أن "الترفيه ليس خياراً فيما يُقتل الأطفال في العالم"، ومعبّرين عن رفضهم لإقامة احتفالات رأس السنة في ظل الجرائم المرتكبة بحق الفلسطينيين.
حذّر الرئيس الصومالي، حسن شيخ محمود، من أن إسرائيل تسعى إلى تهجير الفلسطينيين قسرًا إلى الصومال، إضافة إلى محاولتها الوصول إلى خليج عدن والبحر الأحمر.
أعلنت حركة حماس أن إلغاء تراخيص المؤسسات الإغاثية العاملة في قطاع غزة والضفة الغربية يُعدّ استخفافًا واضحًا بالمجتمع الدولي وتجاهلًا سافرًا للقانون الإنساني الدولي.
أعلن وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، أن بلاده لا تخشى الحرب، لكنها لم تكن يومًا تسعى إلى المواجهة، مؤكداً انفتاح طهران على الدخول في مفاوضات "حقيقية وجدية" مع الولايات المتحدة.