جمعية يد اليتيم تمد يدها الإغاثية إلى أسرة سورية

قامت جمعية "يد اليتيم الأوروبية" بمساعدة أسرة سورية استقرت في باطمان شرق تركيا بع الهروب من الحرب الأهلية في سوريا.
تواصل الجمعية الخيرية "يد اليتيم" الدولية، في إضحاك وجوه الفقراء والمحتاجين، مع مساعداتها في عيد الأضحى ورمضان، وكذلك الأنشطة الإغاثية التي تقوم بها في جميع أنحاء العالم ولاسيما البلدان الإفريقية، وإنشاء المساجد ومشارع آبار المياه.
وقامت جمعية "يد اليتيم الأوروبية" بمساعدة الأسرة السورية التي تتكون من 11 فردا، لجأت إلى محافظة باطمان شرق تركيا، بعد الهروب من الحرب الأهلية السورية، وقدمت لها ثلاجة وحطب الحرق والحطوم.
وقال ممثل الجمعية شنول بوزان "وصلنا إلى هذه الأسرة السورية المحتاجة إلى الإغاثة العاجلة، من خلال الأخبار الواردة على الإعلام. وتقدمنا بعض الأشياء اللازمة من الثلاجة وحطب الحرق والحطوم."
وأضاف "نسعى لتخفيض معاناة الأسرة بقدر إمكانيتنا. والأسرة هربت من الصراعات التي تستمر في سوريا، ولجأت إلى تركيا. وهذه الأسرة التي تستقر في محافظة باطمان في حاجة ماسة، وتحتاج إلى الإغاثة العاجلة. ولديها تسعة أطفال. وتعتاش الأسرة على جمع الورق والبلاستيك من القمامة."
مآسى الأسرة السورية فجعت القلوب
حول المساعدات الإغاثية من قبل جمعية "يد اليتيم الأوروبية"، قدم الأب أبو محمد المحروق، الشكر والتقدير للجمعية، مؤكدا على أنه تم تدمير منزلهم في حلب السورية، بسبب الغارات الجوية التي شنتها قوات النظام السوري، وأجبروا على الهجرة إلى تركيا. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
حذرت وزارة الصحة في غزة من نقص خطير بوحدات الدم بالمستشفيات وسط تراجع التبرعات بسبب تفشي المجاعة وسوء التغذية، داعية الجهات المعنية للتدخل فورًا لتعزيز المخزون.
كشف مسؤولو الصحة الأميركيون عن بيانات تربط لقاحات كوفيد 19 بوفاة 25 طفلاً، ودرسوا توصيات جديدة للقاح الأطفال وكبار السن وسط جدل واسع.
أكد الدكتور منير البرش، مدير وزارة الصحة في غزة، أن الأطباء والكوادر الصحية في جميع مستشفيات مدينة غزة لن يغادروا أماكنهم وسيلزمون المستشفيات مع المرضى والأطفال في العناية المركزة رغم تهديدات الاحتلال الصهيوني بالإخلاء القسري.
أعلنت رئيسة الوكالة الفيدرالية للطب والبيولوجيا ووزيرة الصحة الروسية السابقة، فيرونيكا سكفورتسوفا، أن اللقاح الروسي المضاد للسرطان أصبح جاهزاً للاستخدام السريري بعد ثلاث سنوات من التجارب ما قبل السريرية، والتي أثبتت أمانه وفعاليته.