ماكرون يعلن تسليم كييف طائرات "ميراج" وصواريخ أرض جو
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون خلال اجتماع "تحالف الراغبين" أن فرنسا ستزود أوكرانيا قريبًا بمقاتلات "ميراج" جديدة وصواريخ أرض-جو من طراز "أستر".
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن فرنسا ستزود أوكرانيا قريبًا بصواريخ "أستر" إضافية، ومقاتلات "ميراج"، إلى جانب تنفيذ برامج تدريبية جديدة، مشيرًا إلى أن بلاده ستعلن عن مبادرات إضافية بالتعاون مع أعضاء "تحالف الراغبين" لدعم البنية التحتية للطاقة في كييف.
ومن المقرر أن يجري الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي محادثات مع ممثلي التحالف حول مساعدات عسكرية إضافية، بعد أن رفض الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب تزويد أوكرانيا بصواريخ "توماهوك"، معربًا عن أمله في أن يسد الاتحاد الأوروبي هذه الفجوة.
في المقابل، حذر رئيس وزراء هنغاريا فيكتور أوربان من خطر جر أوروبا إلى الحرب بسبب الصراع الروسي-الأوكراني، مشددًا على أن مواقف بعض زعماء الاتحاد الأوروبي تعرقل الجهود الرامية لحل النزاع سلمياً، وأن تدخل الاتحاد الأوروبي كان سيؤثر على مسار محادثات الولايات المتحدة وروسيا لوقف إطلاق النار. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
فازت المرشحة اليسارية المستقلة كاثرين كونولي، ، في انتخابات الرئاسة الإيرلندية بعد اعتراف منافستها هيذر همفريز بالهزيمة، لتصبح عاشر رئيس لإيرلندا.
دعا نائب رئيس حزب الهدى، عبد الله أصلان، خلال مشاركته في فعالية نظمتها حركة اللغة الكردية (HEZKURD) بإسطنبول، إلى رفع جميع القيود عن استخدام اللغة الأم وضمان اللغة الكردية دستورياً، مؤكدًا أن اختلاف اللغات ثراء لا تهديد.
قال الباحث والسياسي، ألتان تان، خلال مشاركته في ورشة الحل الإنساني للقضية الكردية التي نظمتها حزب الدعوة الحرة (الهدى) في وان، إن محاضر البرلمان القديم تخلو من أي وثائق تُثبت أن النواب الأكراد طالبوا بحقوق لغوية أو سياسية، مشيرًا إلى أن غياب هذه المطالب المكتوبة جعل القضية الكردية تُهمَّش تاريخيًا.
أكد البيان الختامي لورشة "الحل الإنساني للمسألة الكردية" التي نظمها حزب الهدى في مدينة وان أن حل القضية الكردية يتطلب تجاوز المقاربات الأمنية الضيقة واعتماد نهجٍ قائم على العدل والإنصاف والأخوة الإسلامية، مشيراً إلى أن الحل لا يعني فقط تحقيق السلام الداخلي، بل يمثل مفتاحاً للاستقرار الإقليمي وبناء وعي الأمة من جديد.