ترامب.. أود أن ألتقي بكيم جونغ أون
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن رغبته في لقاء رئيس كوريا الشمالية خلال جولته المقررة في آسيا.
كشف مسؤولون أمريكيون مؤخراً أن إدارة ترامب ناقشت سراً إمكانية عقد لقاء جديد بين الرئيس دونالد ترامب وزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون.
وأكد مسؤول في البيت الأبيض الشهر الماضي أن ترامب لا يزال منفتحاً على الحوار مع كيم "دون شروط مسبقة"، في أول إعلان رسمي من الإدارة الأمريكية يوضح استعدادها لاستئناف المفاوضات بلا قيود.
من جهته أعرب كيم في تصريحات سابقة عن استعداده لاستئناف المحادثات إذا تخلت واشنطن عن مطلبها بنزع السلاح النووي من كوريا الشمالية.
وخلال قمة في البيت الأبيض مع الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول في أغسطس، أعرب ترامب عن أمله في لقاء كيم هذا العام، ما أثار توقعات باستئناف الحوار خلال زيارته المرتقبة لكوريا الجنوبية للمشاركة في قمة أبيك، المقررة في مدينة غيونغجو بين 31 أكتوبر و1 نوفمبر.
وكان آخر لقاء بين ترامب وكيم قد عقد في عام 2019 خلال الولاية الرئاسية الأولى لترامب. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
فازت المرشحة اليسارية المستقلة كاثرين كونولي، ، في انتخابات الرئاسة الإيرلندية بعد اعتراف منافستها هيذر همفريز بالهزيمة، لتصبح عاشر رئيس لإيرلندا.
دعا نائب رئيس حزب الهدى، عبد الله أصلان، خلال مشاركته في فعالية نظمتها حركة اللغة الكردية (HEZKURD) بإسطنبول، إلى رفع جميع القيود عن استخدام اللغة الأم وضمان اللغة الكردية دستورياً، مؤكدًا أن اختلاف اللغات ثراء لا تهديد.
قال الباحث والسياسي، ألتان تان، خلال مشاركته في ورشة الحل الإنساني للقضية الكردية التي نظمتها حزب الدعوة الحرة (الهدى) في وان، إن محاضر البرلمان القديم تخلو من أي وثائق تُثبت أن النواب الأكراد طالبوا بحقوق لغوية أو سياسية، مشيرًا إلى أن غياب هذه المطالب المكتوبة جعل القضية الكردية تُهمَّش تاريخيًا.
أكد البيان الختامي لورشة "الحل الإنساني للمسألة الكردية" التي نظمها حزب الهدى في مدينة وان أن حل القضية الكردية يتطلب تجاوز المقاربات الأمنية الضيقة واعتماد نهجٍ قائم على العدل والإنصاف والأخوة الإسلامية، مشيراً إلى أن الحل لا يعني فقط تحقيق السلام الداخلي، بل يمثل مفتاحاً للاستقرار الإقليمي وبناء وعي الأمة من جديد.