أردوغان: "أسأل الله بحرمة اسمه القهار أن يقهر قتلة الأبرياء"
أدان الرئيس التركي أردوغان المجزرة الصهيونية في مدينة رفح قائلاً: "أسأل الله بحرمة اسمه القهار أن يقهر قتلة الأبرياء".
رد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان خلال بيان له بشدة على المجزرة التي نفذها نظام الاحتلال بحق المدنيين داخل في مخيم في مدينة الخيام في رفح.
وكتب الرئيس أردوغان عبر حسابه في موقع التواصل الاجتماعي حول المجزرة الدموية في رفح قائلاً: "الدولة الإرهابية أظهرت وجهها الغادر من جديد
أمطر مجرمو الإبادة الجماعية، الذين قتلوا أكثر من 36 ألفاً من إخواننا الفلسطينيين حتى الآن، أمس الصواريخ والقنابل على المدنيين في مخيم اللاجئين برفح، الذي أعلنوه منطقة آمنة.
وهذه المجزرة التي جاءت بعد مطالبة محكمة العدل الدولية بوقف الهجمات، كشفت مرة أخرى عن الوجه الدموي والغادر للدولة الإرهابية.
وما دام نتنياهو وشبكة القتل التابعة له غير قادرين على كسر المقاومة البطولية للشعب الفلسطيني، فإنهم محاصرون في بلدهم ويحاولون إطالة حياتهم السياسية من خلال إراقة المزيد من الدماء.
لكنهم سيرون قريباً أن هذا لا يجدي نفعاً.
ولن يتمكن من تجنب أن يذكر باللعنة، مثل هتلر وميلوسيفيتش وكاراديتش وغيرهم من الفراعنة في التاريخ الذين يقلدهم.
ونحن كتركيا، سنبذل كل ما في وسعنا لمحاسبة هؤلاء القتلة، هؤلاء البرابرة، الذين ليس لديهم أدنى نصيب من الإنسانية.
كان الله في عون الشعب الفلسطيني وإخواننا في غزة.
يا إلاهي؛ أسألك بحرمة اسمك القهار أن تقهر قتلة الأبرياء من الأطفال والنساء والشيوخ والمدنيين". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أكد محمد الهندي نائب الأمين العام لحركة الجهاد الإسلامي أن إقامة قوة دولية متوقعة لتولي إدارة غزة غير مقبول على الإطلاق، كما أن منح نظام الاحتلال حق النقض (الفيتو) بشأن الدول المشاركة في هذه القوة أمر مرفوض تمامًا.
أعلنت جماعة أنصار الله اليمنية القبض على شبكة تجسس تعمل لصالح الولايات المتحدة الأميركية وإسرائيل؛ بحسب ما أعلنت وزارة الداخلية اليمنية.
زار رئيس مجلس السيادة السوداني الفريق أول عبد الفتاح البرهان النازحين الذين لجؤوا إلى مدينة الضبّة بولاية الشمال بعد سيطرة قوات الدعم السريع على مدينة الفاشر، عاصمة ولاية شمال دارفور، في 26 أكتوبر الماضي.
استشهد الشاب عبد الرحمن أحمد عباس دراوشة (26 عاما) برصاص قوات الاحتلال الحي مساء السبت، خلال اقتحامها مخيم الفارعة جنوب طوباس شمالي الضفة الغربية المحتلة.