قافلة الأمل في إلازيغ تواصل توزيع المساعدات الرمضانية

واصلت قافلة أمل في إلازيغ أعمالها الخيرية طوال شهر رمضان، حيث قامت بتنفيذ حملة مكثفة لمساعدة الأسر المحتاجة في هذا الشهر المبارك.
وأكد رئيس قافلة أمل في إلازيغ "ياسين كافاكلي" في تصريح له حول نشاطهم الإغاثي في رمضان بأن المساعدات التي شملت الغذاء، والملابس، والأحذية، كانت تهدف إلى دعم الأسر المحتاجة، مشددًا على ضرورة أن لا تقتصر هذه المساعدات على شهر رمضان فقط، داعيًا المحسنين إلى الاستمرار في دعمهم.
وقال كافاكلي: "لقد كان لبعض المحسنين رغبة في توصيل مساعداتهم بأيديهم، وقد استجبنا لطلباتهم وذهبنا معهم إلى منازل الأسر المحتاجة لتقديم تبرعاتهم، كما دعونا الأسر المحتاجة حتى يتمكن المحسنون من إيصال مساعداتهم بأنفسهم."
وأشار "كافاكلي" إلى أن هذه المساعدات تحمل أهمية كبيرة، وأضاف: "اليوم أيضًا قمنا بتوزيع الزكاة، والفتاوى، والتبرعات التي أرسلها أو جلبها المحسنون على الأسر المحتاجة، ومن خلال جهودنا خلال شهر رمضان، تمكنا من تلبية احتياجات غالبية الأسر المسجلة في جمعيتنا."
المساعدات ستستمر بعد رمضان
وأوضح "كافاكلي" أن الأعمال الخيرية التي تضمنت توزيع الطعام، والملابس، والأحذية خلال شهر رمضان ستستمر بعد الشهر الفضيل، وقال: "بإذن الله، سنكمل حملاتنا ونصل إلى عدد أكبر من المحتاجين من خلال دعم المحسنين، وسنواصل بعد رمضان تقديم المساعدات للأسر المحتاجة التي حددناها كأولوية."
واختتم "كافاكلي" بتوجيه رسالة شكر للمحسنين، مؤكدًا أن الدعم المجتمعي والتعاون يمكن أن يصل إلى الأسر المحتاجة، داعيًا الجميع إلى التكاتف في هذه الجهود، وقدم كافاكلي تهنئته بمناسبة عيد الفطر لجميع المحسنين وشكرهم على دعمهم المستمر. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
ندد حزب البناء والتنمية المصري بالخارج باستمرار العدوان الصهيوني على غزة والضفة الغربية المحتلة وتدنيس الأقصى والذي يطال المدنيين، أمام أعين العالم.
أكدت مقررة الأمم المتحدة الخاصة لفلسطين، فرانشيسكا ألبانيزي، أن الاحتلال يخفي الأدلة المتعلقة بمقتل المسعفين في رفح، مشيرة إلى أن ما يحدث في غزة هو إبادة جماعية، وليس حربًا.
أعلنت بلدية غزة عن تفاقم أزمة المياه في المدينة بعد توقف ضخ المياه من خط "ميكوروت" الرئيسي، الذي كان يزود المدينة بنسبة كبيرة من احتياجاتها اليومية.
تجمع متظاهرون مؤيدون للرئيس الكوريا الجنوبي السابق "يون سوك يول"، الذي تم عزله من منصبه بسبب إعلان الأحكام العرفية، في العاصمة سيئول احتجاجاً على قرار المحكمة الدستورية.