جيبوتي.. مصرع 8 مهاجرين وفقدان 22 آخرين إثر اعتراض مهربين

لقي ما لا يقل عن ثمانية مهاجرين مصرعهم وفُقد 22 آخرون، وذلك بعد أن أجبرهم المهربون على النزول قبالة سواحل جيبوتي.
أوضحت المنظمة الدولية للهجرة، في بيان لها، أن قاربًا يحمل على متنه 150 شخصًا تم اعتراضه في 5 حزيران/ يونيو من قبل مهربين، وأُجبر الركاب على النزول إلى البحر بعيدًا عن الساحل في جيبوتي.
ووفقًا للمنظمة، تُرك الركاب "يصارعون للبقاء على قيد الحياة وسط المياه المفتوحة".
وأكدت المنظمة أن الحادث المأساوي أسفر عن مقتل ما لا يقل عن ثمانية مهاجرين وفقدان 22 آخرين، مشيرة إلى أنها كثّفت استجابتها الإنسانية بالتنسيق الوثيق مع السلطات الجيبوتية لدعم المتضررين من الحادث.
وفي هذا السياق، قالت المديرة الإقليمية للمنظمة لمنطقة شرق وقرن وجنوب إفريقيا، سيليستين فرانز: "كل حياة تُفقد في البحر هي مأساة ما كان ينبغي أن تحدث على الإطلاق"، مضيفة: "لقد أُجبر هؤلاء الشباب على اتخاذ خيارات مستحيلة من قبل مهربين لا يبدون أي احترام لحياة الإنسان. نحن نبذل قصارى جهدنا لدعم الناجين ومنع وقوع مزيد من الخسائر في هذه الطريق المميتة". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
قال وزير الأمن الصهيوني يسرائيل كاتس: "إن النظام الإيراني تجاوز الخطوط الحمراء بإطلاق النار الموجّه نحو الجبهة الداخلية الإسرائيلية، وإن طهران ستدفع ثمنًا باهظًا، ولاحقا، توعد كاتس بـ"حرق" العاصمة الإيرانية إذا تواصلت الهجمات على الكيان المحتل.
واصل جيش الاحتلال الصهيوني فرض الإغلاق على الضفة الغربية لليوم الثاني، مع تصعيد عملياته العسكرية التي شملت اقتحامات واعتقالات في مناطق متعددة، أسفرت عن إصابة شابين فلسطينيين بالرصاص الحي في قباطية وطولكرم.
ألغت الحكومة الإيرانية، المشاركة في الجولة السادسة من المفاوضات مع الجانب الأميركي، كانت مقررة غداً الأحد، في مسقط، وذلك في أعقاب العدوان الصهيوني على إيران.
حث وزير الدفاع الباكستاني "خواجة آصف"، الدول الإسلامية على التوحد ومواجهة "إسرائيل" جماعياً، محذراً من أن عدم التحرك الآن سيؤدي إلى عواقب وخيمة.