تسرب إشعاعي في قاعدة نووية تابعة للبحرية الملكية البريطانية يُلوث المياه القريبة

تم رصد تسرب لمواد مشعة في منشأة نووية تابعة للبحرية الملكية البريطانية بالقرب من بحيرة لوخ لونغ في اسكتلندا. وأكدت التقارير أن كمية من المواد المشعة، بما في ذلك نظير التريتيوم المستخدم في الرؤوس الحربية النووية، تسربت إلى المياه المحيطة بالقاعدة العسكرية السرية.
وقعت تسربات لمواد مشعة في قاعدة نووية تابعة للبحرية الملكية البريطانية تقع على ضفاف بحيرة لوخ لونغ في اسكتلندا، والتي تتصل بالبحر. وأفادت المصادر بأن هذه المواد المشعة دخلت إلى المياه القريبة من القاعدة، مما أثار مخاوف من تلوث بيئي محتمل.
القاعدة العسكرية، التي تعد من أكثر المواقع سرية في بريطانيا، تضم مخزونًا من الرؤوس الحربية النووية. في عام 2019، تم الكشف عن تسرب مواد مشعة إلى المياه في نفس الموقع، حيث تبين أن أحد هذه المواد هو نظير التريتيوم المشع، وهو نفس النظير المستخدم في تصنيع الرؤوس النووية.
تأتي هذه الحادثة وسط تساؤلات حول الإجراءات المتبعة لضمان سلامة البيئة وصحة السكان القريبين من القاعدة، بالإضافة إلى المخاطر المحتملة على النظام البيئي البحري في المنطقة. لم يصدر بعد تصريح رسمي مفصل من السلطات البريطانية حول حجم التسرب أو الإجراءات المتخذة للتعامل معه. (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أدان مجلس الأمن الدولي محاولات إنشاء سلطة حاكمة موازية في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الدعم السريع بالسودان، محذرًا من أن هذه الخطوة تهدد وحدة البلاد وسلامة أراضيها، وتؤجج الصراع الدائر وتعمق الأزمة الإنسانية.
قالت حركة حماس: "إن تصريحات رئيس حكومة الاحتلال الإسرائيلي، نتنياهو، حول ما سماه "رؤية إسرائيل الكبرى"، والتي تشمل السيطرة على أراضٍ عربية مثل مصر والأردن وسوريا، تكشف خطورة الكيان الإسرائيلي على دول وشعوب المنطقة ومخططاته التوسعية التي لا تستثني أي دولة".
دعت حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، لمسيرات غضب عالمية ضد الاحتلال الصهيوني وداعميه أيام الجمعة والسبت والأحد القادمة (15 و16 و17 آب/ أغسطس)، حتى وقف العدوان وفتح المعابر وإدخال المساعدات الإنسانية فوراً.
أصدرت أوكرانيا أمراً بإجلاء عائلات من بلدات قريبة من قطاع شرق أوكرانيا حيث يحقق الجيش الروسي تقدماً سريعاً في الأيام الأخيرة، قبيل لقاء قمة سيجمع الرئيس الروسي، بنظيره الأمريكي في ألاسكا.